اخبار تقارير
يُغريك نسيم الوادي المنساب نحو جداول "ورزان" العذبة جنوباً، ثم تهزّ جوارحك ألوان تمخر من أمامك تحملها ثياب إحدى جميلات "جبل صبر" البهي. سأوقفك هنا تتلذذ بنكهة الريف، وأمضي لشأني خلف تلك الألوان
أكد موقع وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في آخر احصائياته حول تكاليف الحرب على "داعش" لشهر مارس (آذار) الماضي، أن العمليات العسكرية الأميركية ضد التنظيم في العراق وسوريا كلفت إلى الآن منذ
دفعة ميدانية ومعنوية حققتها المقاومة الشعبية في عدن بسيطرتها على قاعدة العند العسكرية بلحج، دعت كثيرين للتفاؤل بمزيد من المكاسب الميدانية للمقاومة لدحر الحوثيين وقوات المخلوع علي صالح
استنكر مركز صنعاء الحقوقي حملة انتهاكات "غير مسبوقة" بدأها مسلحو جماعة الحوثي والموالون لها من أتباع الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح قبل يومين، وطالت ناشطين وقيادات حزبية ينتمي غالبيتهم
جددت القيادة السعودية التأكيد على أنها لا تدعو إلى الحرب، وأن "عاصفة الحزم" جاءت لإغاثة بلد جار وشعب مكلوم وقيادة شرعية استنجدت لوقف العبث بأمن ومقدرات اليمن والحفاظ على شرعيته ووحدته الوطنية
تدخل بري أم حل سياسي؟.. سؤال يجول في عقول الكثيرين، منذ بدء عملية "عاصفة الحزم" في اليمن، فمع استمرار الضربات الجوية لقوات التحالف العربي ضد جماعة الحوثي، لليوم الثامن على التوالي، خرجت أبواق
تقف مدينة عدن على أعتاب أزمة معيشية حادة، حيث تعاني من نقص شديد في السلع الأساسية، وانهيار الخدمات الطبية فضلا عن انقطاع الكهرباء وماء الشرب. جراء المعارك العنيفة التي شهدتها في الأيام
أفادت مصادر محلية بمدينة المكلا بحضرموت أن مسلحي القاعدة تمكنوا من بسط سيطرتهم الكاملة على المنشآت والمراكز الحكومية المدنية والعسكرية والأمنية هناك.
كما تمكن مسلحو القاعدة من السيطرة على
لم تكن عمليات "عاصفة الحزم" الحرب الأولى بين السعودية واليمن، وإن كانت تختلف عن كل العمليات العسكرية الثلاث السابقة التي جرت بين البلدين الجارين. وتختلف أيضاً عن الحرب الأولى التي لا تدخل
عندما تجتمع الحرب والفقر مع غياب الدولة وقلة الموارد وانسداد الأفق، يصعب وصف المعاناة الإنسانية لسكان عدن اليمنية حيث تتعالى التحذيرات هناك من كارثة إنسانية مع سقوط عشرات الضحايا الذين