اخبار تقارير
ستة أشهر على بداية الحرب في اليمن، ولا تزال أزمة رواتب الموظفين الحكوميين تأخذ بعداً أخطر من الناحية الإنسانية والاجتماعية، حيث عطّل الحوثيون رواتب الموظفين وأفراد الجيش في المناطق التي
قالت صحيفة “سبق” السعودية الإلكترونية، إنها علمت من خلال شهود عيان أن الحادثة تزامنت مع اندفاع حملات حجاج ضخمة للإيرانيين عبر طريق سوق العرب حيث رفضوا العودة، قبل حدوث الكارثة.
كما نقلت
عدن بوست: لم يف الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح يوما بالعهود التي قطعها، إذ سرعان ما انقلب عليها سريعا بغية التمسك بالسلطة، الأمر الذي جعل الشعب يضيق ذرعا به في انتفاضة عام 2011.
وربما
هرب عدد من القيادات العسكرية الموالية للمتمردين الحوثيين والانقلابيين من أتباع الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح إلى الخارج في الأيام الماضية، في ظل الضربات الموجعة التي يوجهها الجيش
أكد مصدر حكومي يمني لـ"العربي الجديد" أن الرئيس هادي لم يغادر عدن، وأنه عقد مساء اليوم عدة لقاءات مع قيادات عسكرية ومدنية، لمناقشة خطة تأمين عدن أمنياً وتأمين احتياجات السكان وإعادة الخدمات
نعيش في عصر التغطية الإخبارية المستمرة، وانتشار المعلومات ومقاطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن يبقى اليمن أحد البقاع الأقل تغطية في العالم، رغم الزيارات المحدودة للصحفيين وأطقم
كشف مصادر أمنية في عدن جنوب البلاد عن وجود خلايا تعمل لزعزعة الوضع الأمني وعرقلة جهود الأجهزة الأمنية في الحفاظ على السلم الاجتماعي.
وقال موقع "هنا عدن" إن الأجهزة الأمنية كشفت بعد عملية
جاءت خطبة عرفة لهذا العام، محملة بتحذيرات وتوصيات وأمنيات بأن يكون القادم أفضل، لا سيما أن الأمة تمر حالياً بمرحلة صعبة ،وقضايا شائكة على رأسها الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى،
كشفت وسائل اعلام جنوبية عن قرار مفاجئ اتخذه نائب الرئيس اليمني الأسبق، علي سالم البيض، يتمثل في العودة الى مدينة عدن جنوبي اليمن.
ونقلت صحيفة “الأمناء” الصادرة من عدن عن مصادر
كشف وزير الخارجية رياض ياسين أن بعض السفراء الذين ما يزالون على رأس العمل يوالون جماعة الحوثي او من يسمون انفسهم “أنصار الله”.
وحدد ياسين في تصريح لصحيفة “الوطن” السعودية، ثلاثة