اخبار تقارير
مرة أخرى يفجع الشارع اليمني بعمليات إرهابية تعيد خلط الأوراق السياسية. جاء ذلك مع اغتيال محافظ عدن، اللواء جعفر محمد سعد، بعملية تبناها تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، وسط تزايد نشاط مسلحي
كشفت مصادر يمنية مطلعة لـ«الشرق الأوسط»٬ أن التصعيد الذي تشهده الساحة اليمنية من قبل الحوثيين يأتي بعد حصولهم على دفعات جديدة من الأسلحة من إيران وأطراف إقليمية ودولية أخرى.
شهدت٬
قائد بدأ حياته العسكرية عام 1967، درس بالاتحاد السوفياتي السابق من 1969 إلى 1972، تدرج في مناصب عسكرية عديدة أهلته ليحظى بثقة قيادات اليمن، عين محافظا لعدن، وقاد عملية تحريرها عام 2015، قتل وثمانية
رأى محللون وصحافيون يمنيون، أن مسلسل الاغتيالات في محافظة عدن، والذي امتد إلى أعلى هرم سلطوي بالمحافظة، ممثلا في اغتيال المحافظ جعفر سعد صباح اليوم الأحد . لن تتوقف الاغتيالات، في نظر
فجأة ومن دون مقدمات تذكر . تصبح عدن ساحة لتنظيم داعش دونا عن غيرها من المناطق اليمنية . فقبل شهرين تماما وتحديدا في السادس من أوكتوبر يعلن التنظيم مسؤوليته عن تفجير عدد من السيارات المفخخة التي
انكشف الصراع المكتوم بين الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ونائبه ورئيس الوزراء خالد بحاح، إثر إعلان التعديل الوزاري الذي قام به هادي، أخيراً، من دون استشارة رئيس الحكومة، وهذا تعد صريح على
يومٌ بعد آخر، يكشف تنظيم “الدولة الإسلامية” المعروف إعلاميا باسم “داعش” عن مدى ظهوره في المناطق المحررة من قبضة المليشيات الحوثية والجيش العسكري الموالي للرئيس المخلوع علي
عاد تنظيم "القاعدة"، للظهور مجددا في المحافظات اليمنية التي تحررت من قبضة مليشيات الحوثي وقوات المخلوع علي صالح، ومنيت فيها بهزائم ساحقة على أيدي رجال المقاومة الشعبية والجيش الوطني.
ويرى
تحدث رجل الأعمال اليمني والقيادي البارز في "التجمع اليمني للإصلاح" الشيخ حميد بن عبد الله الأحمر عن العديد من الملفات الشائكة التي تعصف باليمن، وتناول تفاصيل غير معروفة عن سيطرة الحوثيين على
استبعد محللون سياسيون يمنيون، دخول روسيا في مغامرة جديدة، عبر تدخلها في الشأن اليمني، على غرار ما فعلته في سوريا، لإنقاذ الحوثيين، حيث أن وضعها السياسي والاقتصادي والعسكري، لا يتيح لها