اخبار تقارير
دعت نقابة الصحفيين اليمنيين ميليشيات الحوثيين إلى سرعة إطلاق سراح الصحفيين المعتقلين بجميع المحافظات التي تسيطر عليها.
وأكدت النقابة - في بيان اليوم الأربعاء - رفضها تحويل الصحفيين المعتقلين
فشل المباحثات اليمنية التي انعقدت، منتصف الشهر الجاري، في منتجع بييل السويسري، وقبلها مباحثات جنيف في 16 يونيو/حزيران الماضي، والحديث عن مباحثاتٍ في 14 يناير/كانون الثاني المقبل، كلها مؤشرات
أجبر "الحوثيون" أصحاب محال تجارية ومراكز الصيانة والأعمال الحرفية المنتشرة في عواصم المحافظات التي يسيطرون عليها بما فيها العاصمة صنعاء، على دفع مبالغ مالية متفاوتة مقابل تغطية تكاليف
تحتشد الصورة القاتمة لواقع الإعلام اليمني في عام 2015، لكن أشدها إيلاماً اعتباره عام الإجهاز على ما تبقى من وسائل الإعلام. فلا صحف ولا محطات تلفزيونية ولا إذاعات تعمل في العاصمة صنعاء والمدن
الزبيدي وشلال .. بين التأييد والاعتراض . .
بعد تعيين قادة المقاومة الجنوبية في الضالع بمناصب رسمية تحت راية الشرعية اليمنية ومحاولات تجييش إعلامي لإظهار مدى القبول والاحتفال بهكذا انجاز
قالت كبرى الصحف السويسرية اليوم الاثنين أن تجاهل وقف إطلاق النار يعكس حالة فقدان السيطرة على الحرب في اليمن، وفقا لبعض المراقبين.
وأضافت صحيفةNeue Züricher Zeitung أن الحرب بين هادي والحوثيين سلطت
ذاع في الآونة الأخيرة مصطلح "تهشيم الوظائف" ويعني تقديم المنتمين إلى الأسر الهاشمية على غيرهم في موضوع التوظيف وتقليد المناصب، لإعتبارات جينية.
وتُظهر قائمة الأسماء التالية عدداً من
رأى مراقبون يمنيون، أن قرار إرجاء محادثات جنيف2 إلى منتصف يناير/كانون ثاني المقبل، هو فشل واضح للمفاوضات التي انتهت في سويسرا مساء اليوم، مشيرين إلى أن السبب الرئيس لفشلها هو انهيار وفد
أثار وجود عناصر فاعلين في «حزب الله» اللبناني مع وفد الحوثيين في بلدة بضواحي جنيف السويسرية, التساؤلات حول ما إذا كانت طهران تدير مباشرة وفد المتمردين المشارك في المفاوضات. وقالت مصادر
كشف ناشط مقرب من تنظيم الدولة عن تنامي حالة التصدع داخل الفرع اليمني التابع لـ"الدولة"، بعدما عصفت موجة الانشقاقات بكيان التنظيم، ووصل إلى مراكز القيادة.
وقال "أبو أسامة الأنصاري"، ناشط