اخبار تقارير
باتت كسرة خبز، وجرعة دواء، أقصى ما يحلم به اليمنيون في مدينة تعز، التي تحولت إلى أشبه بمدينة أشباح لا يسكنها إلا الخوف والجوع وأصوات القصف، بعد 10 أشهر من الحصار الخانق، الذي تفرضه عليها جماعة
أثار رفض جماعة أنصار الله (الحوثيين) وحليفهم الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح المشاركة في جولة ثالثة من محادثات جنيف مع وفد الحكومة اليمنية لبحث آلية لتنفيذ قرار مجلس الأمن2216 تساؤلات بشأن
نص ما قاله حمدي البكاري في منشور له على صفحته الخاصة الفيسبوك قبل قليل:"الحمدلله رب العالمين... هأنذا بين أحبابي في تعز... سأتحدث لاحقا بالتفصيل لكن اختصر لكم المسألة.. عملية إختراق أمني من
كشف مدير مكتب قناة الجزيرة في اليمن سعيد ثابت، عن الجهة التي وقفت خلف اختطاف طاقم قناة الجزيرة في تعز.
وقال ثابت في تغريده له على حسابة الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي “تويتر”:
لوّح نواب من كتلة حزب المؤتمر الشعبي الموالي للرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح الأربعاء، بعقد جلسة للبرلمان في عدن وإعلان دعمهم للشرعية، ردّا على قرار حوثي جديد يستهدف خصم نصف
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك تظهر ماراسل الجزيرة حمدي البكاري عقب الافراج عنه .
وكانت ذكرت قناة الجزيرة الفضائية في خبر عاجل اسفل شاشتها ، أن خاطفي مراسلها في اليمن حمدي
وسط سلسلة من الهزائم المتتالية والفشل المتواصل في الحفاظ على المواقع باتت الصواريخ هي الورقة الأخيرة التي يلعب بها متمردو اليمن حالياً؛ لتحقيق مكاسب ولو معنوية، في ظل التراجع الكبير الذي
قال المعلمان السعوديان عبدالرحمن بن مقبول الشراري، وسالم بن مسفر الغامدي اللذين خطفا في اليمن لمدة 10 أشهر، وتم تحريرهما وإعادتهما إلى المملكة العربية السعودية خلال لقاء مع قناة
مضت أكثر من عشرة أيام على اختطاف الزميل حمدي البكاري مراسل الجزيرة في اليمن، وزميليه المصور عبد العزيز الصبري والسائق منير السبئي، من مدينة تعز.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن العملية التي
أثارت نتائج الثانوية العامة المعلنة من قبل وزارة التربية والتعليم اليمنية التي يسيطر عليها الحوثيون، حالة من الجدل والسخرية بسبب ارتفاع معدلات النجاح التي جاءت في معظمها أعلى من المعدلات