اخبار تقارير
مع وصول المعارك إلى مشارف العاصمة اليمنية، نشطت الدبلوماسية الدولية مجددا في مسعى لاستئناف مباحثات السلام، والتوصل إلى اتفاق على إنهاء الحرب.
المواجهات العنيفة، التي تدور في مديرية نهم،
على الرغم من انتشار تنظيم القاعدة في اليمن ووجود مواجهات سابقة معه في عدة مناطق يمنية، إلا أن تصاعده الأخير وسيطرته على مناطق استراتيجية، أبرزها ميناء زنجبار اليمني، يعد تقدمًا استراتيجيًا
تتعرض المملكة العربية السعودية منذ أشهر، لحملة مكثفة في الإعلام البريطاني والكندي تطالب بوقف تصدير أسلحة تقدر بمليارات الدولارات إليها، إلا أن الولايات المتحدة دخلت هي الأخرى في تلك الحملة،
برز الحديث عن سيناريوهات معركة صنعاء من واقع تطورات التقدم النوعي لقوات المقاومة والجيش الوطني المؤيد للشرعية في البوابة الشرقية من ريف صنعاء، وأصبحت على بعد نحو 30 كلم من مركز
أعلن الجيش الوطني اكتمال الاستعدادات الرامية لاستعادة العاصمة، مشيرا إلى أن الانطلاق الفعلي لمعركة التحرير الفاصلة سيكون في خلال الأيام القليلة المقبلة. وقال المتحدث باسمه سمير الحاج إن
دفعت الانتصارات المتوالية لقوات الشرعية في اليمن بتحالف الانقلابيين نحو مرحلة جديدة تهدد بتآكله، حيث تتزايد الانشقاقات داخل معسكر الحوثيين والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، ويتوقع خبراء
حذرت منظمات يمنية من خطورة استمرار الميليشيات الانقلابية في تدمير المنشآت العامة والخاصة في محافظة تعز جنوب غرب اليمن.وكشف تقرير لمنظمات المجتمع المدنية عن تدمير الميليشيات الانقلابية (59)
عرضت قناة "فوكس نيوز" الأمريكية تقريرا مصورا حول الأخطار الحقيقية التي تهدد أمريكا، ونقلت على لسان وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر أن تنظيم الدولة ليس الخطر الأكبر على أمريكا.وقال آشتون إن
بدأت الحكومة الشرعية في اليمن حرباً اقتصادية لسحب القطاع المصرفي من الحوثيين، وإيقاف عبثهم بالقطاع المالي في البلاد.
وأكدت مصادر حكومية، لـ "العربي الجديد"، أن الحكومة قررت وقف الهدنة
قالت صحيفة عكاظ السعودية، أن "الحملة العالمية ضد إرهاب النظام الإيراني"، أصدرت تقريراً أعدته لجنة دولية عن شبكتين ماليتين للرئيس المخلوع على عبدالله صالح ونجله تُستخدمان للالتفاف على