اخبار تقارير
يعاني نحو 14 مليون يمني، أي أكثر من نصف السكان، من انعدام الأمن الغذائي بسبب الصراع العسكري، وقد أدت المواجهات إلى ارتفاع كبير في أسعار السلع الأساسية، حيث ارتفعت أسعار القمح والدقيق -مثلا-
احتلت العاصمة اليمنية صنعاء،المرتبة الثالثة كأسوأ مدينة للعيش فيها على مستوى العالم ،بعد العاصمة العراقية بغداد التي احتلت المرتبة الاولى ثم عاصمة أفريقيا الوسطى مدينة بانغي والتي جاءت في
يعاني أطفال مدينة تعز جنوب غربي اليمن من الآثار النفسية للحربK إذ تعرض عشرات الأطفال بالمدينة لاضطرابات نفسية وحالات من الهلع والخوف. وتزداد معاناتهم سوءاً بسبب عدم تمكن مؤسسات الإغاثة من
توقع وزير الخارجية اليمني السابق رياض ياسين انهيار مليشيات الحوثي والمخلوع صالح قريباً في جميع الجبهات، ودخول صنعاء بلا معارك. وقال في تصريح خاص لـ«الاتحاد» إن قوات التحالف العربي
نفى مصدر عسكري رفيع في قيادة المنطقة العسكرية الأولى بمدينة سيئون بحضرموت الأنباء التي تحدثت على استعدادت تجريها المنطقة لاستقبال نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن علي محسن
تكافح السلطات الشرعية في اليمن من أجل الحفاظ على هدوء مساحات جغرافية باتت تحت سيطرتها، لكن تلك المناطق تشهد تدهورا أمنيا يوما بعد آخر بسبب أعمال توصف بـ"الإرهابية" تنفذها جماعات مسلحة وتستهدف
كشف مصدر داخل جماعة الحوثيين الانقلابية، أن عنصرا تابعا للحرس الثوري الإيراني لقي مصرعه برصاص أحد مسلحي الجماعة، مشيرا إلى أن خلافا نشب بين القاتل ومجموعة من عناصر الانقلاب، وجَّه لهم الأخير
بشّر مراقبون بعد انطلاق عمليات التحالف العربي في اليمن، 26 مارس/ آذار 2015، تحت عنوان "عاصفة الحزم"، بقرب ولادة ما اعتبروه "عاصفة حزم سورية". لكن، ولفترة طويلة، تم اعتبار الحديث عن تدخل عسكري ضد
مشهد جديد يطفو على السطح، ويهدد كل ما بقي من المعالم التاريخية في المدن اليمنية أمام أنظار الجميع والعالم، ولكن هذه المرة على يد تنظيم "القاعدة"، أو كما يحلو لأنفسهم أن يسموا "أنصار
علمت "عربي21" من مصادر وثيقة الاطلاع في اليمن أن العلاقات بين الحكومة الشرعية في البلاد وبين دولة الإمارات -التي تسيطر قواتها على مدينة عدن- تشهد توترا متصاعدا، وذلك في أعقاب قيام القوات