اخبار تقارير
تجري تحضيرات عسكرية كبيرة لقوات الجيش الوطني والحكومة الشرعية استعدادا لخوض معركة الحسم في محافظة البيضاء وسط اليمن لتحرير المحافظة من مليشيا الحوثي وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله
طرح ظهور الجنرال علي محسن الأحمر، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، مرتديا بزته العسكرية لأول مرة، في محافظة مأرب، منذ مغادرته للبلاد عقب الاجتياح الحوثيين للعاصمة صنعاء في العام 2014،
رغم تضارب الأنباء حول حقيقة زيارة وفد عن الحوثيين إلى المملكة العربية السعودية، إلا أن هناك بوادر انفراج في الوضع اليمني تلوح في الأفق.
فقد أعلنت قيادة قوات التحالف بقيادة السعودية عن
بعد عام من الصراع المرير في اليمن، أصبح أكثر من 2.7 مليوني نازح خارج ديارهم في ظروف بالغة القسوة. تقول الأمم المتحدة إن 82% من اليمنيين بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة، بحسب تقرير الحالة رقم 20 (6
أدى تفاقم الحرب في اليمن إلى زيادة المخاطر المالية والتضييق على القطاع المصرفي، حيث أوقفت جميع المصارف الأجنبية المسؤولة عن تحويلات اليمنيين في الخارج والتعامل المالي، واكتفت بالتعامل مع
تحمل كيسها الكبير على رأسها وتقضي نهارها متنقلة بين منازل الحي من أجل بيع بعض المقتنيات والملابس النسائية، عبر عرضها على النسوة في لقاءاتهن المسائية الخاصة. هذا هي حال الدلّالة خديجة الحيمي
مع تزايد الهجمات التي تشنها جماعات مسلحة يعتقد أنها مرتبطة بـتنظيم القاعدة في عدن (جنوب اليمن) وبعض المدن اليمنية الأخرى، وفي ظل سيطرة جماعات مسلحة على بعض مديريات محافظة حضرموت، أنشأت
يعاني نحو 120 عائلة يمنية (550 فردا تقريبا) دفعتهم الحرب الطاحنة في بلادهم إلى الفرار واللجوء إلى العاصمة الصومالية مقديشو من أوضاع إنسانية صعبة، حيث يعيشون في مخيم متواضع نُصب في مقر السفارة
لم يجد صحفيو اليمن غير النزوح والتشرد والمغادرة إلى خارج البلد فرارا من الموت وملاحقة وبطش المليشيا الحوثية، في وقت يقبع العشرات من الكتاب والمراسلين وحملة الأقلام في معتقلات سرية منذ أشهر
اثارت الانتصارات التي حققتها قوات الشرعية الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي، في محافظة تعز،ـ جنوب غرب اليمن، أثارت الرعب في صفوف قيادة حلف الانقلاب في العاصمة صنعاء والحوثي وصالح، واللذين