اخبار تقارير
أثيرت تساؤلات كثيرة في اليمن بشأن احتفاظ مليشيا الحوثي وقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح بجزء كبير من قوتها وعتادها العسكري وصمودها في جبهات القتال, رغم ما تتعرض له من ضربات موجعة من
شهران تقريباً من المشاورات بين أطراف النزاع اليمني، برعاية وإشراف الأمم المتّحدة، ولا تقدّم أنجز بشأن التوصّل إلى سلام، بل لا مؤشّرات بعد على اقترابه. ويوماً بعد آخر يتراجع الأمل بنجاح هذه
أكد سياسيون يمنيون أن المفاوضات اليمنية في الكويت تتجه إلى إيجاد تسوية تحقق سلاما هشا ولكنه أيضا يلبي تطلعات ومصالح القوى اﻻقليميه والدولية في اليمن ويعزز من نفوذها بحيث تتقاسم ادارة البلاد
خطف تواجد رئيس وفد جماعة أنصار الله (الحوثيين)، محمد عبدالسلام، وأعضاء من وفد الحكومة، كانوا قد غادروا الجمعة إلى السعودية، الأضواء من جلسات مشاورات السلام في الكويت، وسط أنباء عن تفاهمات
قال الرئيس عبدربه منصور هادي ان " الميليشيا الانقلابية اثبتت أن لا همّ لهم إلا السلطة والبحث عن شراكة هشة وتشريع انقلابهم متغافلين عما أحدثوه من اوجاع وضحايا ودمار واسقاط للدولة ونهب لأسلحتها
أكدت الحكومة اليمنية، أن الانقلابين "مليشيات الحوثي وصالح" مستمرون في افتعال العراقيل والمعوقات أمام أي تقدم في مسار المشاورات، وذلك في محاولات مكشوفة للالتفاف على القرارات الدولية وإرادة
عقد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الأحد، اجتماعين مع الوفود اليمنية. الأول صباحا مع وفد الحوثي/صالح ومساءا مع وفد الحكومة. وقال المتحدث باسم
ذكرت مصادر مقربة من علي سالم البيض القيادي في الحراك الجنوبي انه منزعج اشد الانزعاج من الرسالة السعودية الشديدة اللهجة ، مبديا غضبه من عدم دعم الدول الخليجية لشعب الجنوب في تقرير مصيره .
وأوضح
لازالت أخبار الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، تتوالى من مصادر مختلفة، لاسيما بعد تداول أنباء تفيد بان السلطات السعودية وجهت رسالة شديدة للرجل تحذره من نشاطه الانفصالي الذي سجل في الآونة
ضبطت اللجان الرقابية الميدانية، المكلّفة بمراقبة الإستقرار التمويني، وحركة الأسعار، وضبط الموادّ الغذائية الفاسدة والمخالفات السعرية، في أسواق محافظتي صنعاء وأمانة العاصمة، 190 مخالفة