اخبار تقارير
مغاربي آخر يتولى "المهمة المستحيلة" في اليمن، وحتى وقت قريب كان من الوجوه الصاعدة في الأمم المتحدة. يتحدث بمثالية مغرقة بالتفاؤل في وضع متفجر ومعقد نسبيا بسبب العداوات التاريخية، وكأن
من حين لآخر، يطرح هذا السؤال: متى تنتهي الحرب في اليمن؟
بواعث طرح السؤال متعددة، منها الباعث الطبيعي الواجب، وهو الحرص على تكريس السلم، وإطلاق العمل السياسي، لحقن دماء الناس وممتلكاتهم.
هذا
الإعلان عن تشكيل حكومة من قبل جماعة الحوثي وحليفها "المؤتمر الشعبي العام" ربما قد سبق وأن تمّ الإفصاح عنه، ولكنه هذه المرة دخل مرحلة الجدّية أكثر عما قبل كما يبدو. تجاوز الأمر مرحلة الإعلان،
منذ الإعلان عن ولادته عام 2009م عمل تنظيم "قاعدة الجهاد في جزيرة العرب"، الذي يتّخذ من اليمن مقرّاً له، لأهداف محدّدة، أبرزها ضرب نظام الرئيس اليمني السابق، على عبد الله صالح حتّى إسقاطه، لإقامة
تمتلئ أجنحة الرعاية المركزة في مستشفيات اليمن بأطفال أصابهم الهزال موصولين بأجهزة لمتابعة حالاتهم وبالمحاليل الطبية هم ضحايا أزمات نقص الغذاء التي قد تزداد سوءا بسبب قرار إعادة هيكلة البنك
عندما استُقبل بحذر في مباني البحرية البريطانية، لم يكن مارتن ويلز يدرك أن الاختيار وقع عليه شخصيا لترويع البشرية وإضفاء الشرعية على صب الجحيم فوق رؤوس القرويين في العراق واليمن وباكستان
كشفت مصادر أن استهداف السفينة الإماراتية في مضيق باب المندب أول من أمس، يأتي في إطار ممارسة أتباع الحوثي و المخلوع علي عبدالله صالح لعمليات القرصنة بالسواحل اليمنية لتهريب الأسلحة
جدد الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، الأحد، رغبة حكومته في استئناف المشاورات مع الوفد المشترك لجماعة “أنصار الله” (الحوثيين) وحزب الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
جاء ذلك خلال لقاء
كلما اقتربت الشرعية اليمنية المدعومة من قوات التحالف العربية بقيادة السعودية من تحرير صنعاء سارعت الولايات المتحدة الأمريكية للتحرك والحيلولة دون حسم المعركة عسكريا وبحثت عن مبادرات من
كشف استهداف السفينة الإماراتية بمضيق باب المندب أول من أمس، أن الانقلابيين الحوثيين والمخلوع صالح شكلوا وحدة بحرية للقرصنة وتهريب الأسلحة والمخدرات، وأكدت مصادر أن تشكيل الوحدة يأتي في إطار