اخبار تقارير
هناك رسالة يجب أن يعيها هادي جيدا وهي أن القرارات الرئاسية التي تنطلق من غرف النوم أو الفنادق لن تكون ذات جدوى أو تأثير على المشهد السياسي , بعكس القرارات التي تنطلق من القائد وهو في أرض
في الحلقة الأولى من هذا التحليل، تناولنا، الحيثيات والظروف المرافقة لتشكيل المجلس السياسي المكون من تحالف "الحوثي والمخلوع"، ومدى تأثير ذلك على العلاقة بين الطرفين، في الوقت الحالي، في حين
قال تقرير سري أعده خبراء الأمم المتحدة الذين يراقبون العقوبات المفروضة على اليمن، إن الحوثيين استخدموا المدنيين كدروع بشرية، وإن متشددي تنظيم "داعش" الإرهابي في اليمن تلقوا مبالغ مالية
فشل مجلس الأمن الدولي في إصدار بيان بشأن اليمن بعدما أصرت روسيا على تضمينه عبارة تدعو كل الأطراف إلى التعاون مع جهود المبعوث الدولي، وهو موقف رحب به الحوثيون.
وتساءلت حلقة الخميس (4/8/2016) من
قال مسؤولون في البنك المركزي ومحللون اقتصاديون لـ "العربي الجديد" إن اليمن يواجه خطر توقف رواتب موظفي الدولة، وإن البنك المركزي اليمني استنفذ كل أدواته ووصل إلى مرحلة العجز عن دفع رواتب موظفي
قال تقرير سري، أعدّه خبراء الأمم المتحدة الذين يراقبون العقوبات المفروضة على اليمن، إن الحوثيين استخدموا المدنيين كدروع بشرية، وإن متشددي تنظيم “الدولة الإسلامية” في البلاد تلقوا
((على السفن الراسية في "بئر علي" أن تغادر المكان هذا المساء وإلا فستتعرض للقصف)).
بتلك صيغة حذرت بوارج حربية تابعة لقوات التحالف العربي عبر مكبرات الصوات، أواخر شهر يناير الماضي (2016)، السفن
حلّت الحرب في تعز وسط اليمن، وبدأت فصول المعاناة تتنوع، لدى النساء هناك، منذ دخول المليشيا الانقلابية المحافظة في مارس/ آذار 2015م.
وأصبحت المرأة قتيلة، وجريحة، ومكلومة على فقدان زوج أو
بعيداً عن طاولة المشاورات التي ترعاها الأمم المتحدة في الكويت، تأخذ التطورات السياسية في اليمن مجرىً موازياً، يُهدّد جهود السلام، بفعل مواصلة شريكي التحالف التلويح بخيارات أحادية الجانب،
مثلها مثل عشرات مديريات محافظة تعز _وسط اليمن_ التي تعرضت إلى أبشع الجرائم اليومية من قبل الحوثيين طيلة عام ويزيد ؛ من خلال تفجير لبيوت المعارضين وتهجير بحق عشرات الآلاف من السكان الأصليين,