اخبار تقارير
تسود صفوف ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية في جبهات بيحان، بمحافظة شبوة (شرق اليمن)، حالة من الارتباك وصلت إلى حد القتال والمواجهات بالسلاح الخفيف والثقيل بين بعضهم بعضًا، في ظل الخسائر
جاء إعلان التحالف العربي والسلطة الشرعية في اليمن بقبول الهدنة في اليمن مفاجئا، الأمر الذي فسره مراقبون بأنه ربما جاء تحت الضغوط الأمريكية على السلطة الشرعية، ولإعطاء فرصة للحل السلمي في
قتل ثلاثة مدنيين جراء قصف مليشيا الحوثي وقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح أحياء تعز السكنية، وذلك بعد إعلان الهدنة التي أكد طرفا النزاع الالتزام بها.
فقد قصفت مليشيا
تصاعدت المعارك في جبهات يمنية عدة خاصة في تعز، حيث حققت القوات الموالية للشرعية تقدما في محاور شرقي المدينة خلال قتالها ضد مليشيا الحوثي وصالح، يأتي ذلك بينما أعلنت الخارجية الأميركية أن يوم
في الميدان السياسي وعلى المستوى العسكري، تزيد الجبهات اليمنية اشتعالاً بعدما اتضح الموقف الرسمي للشرعية تجاه مبادرة المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، وتصريحات الحكومة رداً
يُقاتل مسلحو الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح كتفاً بكتف منذ أكثر من عام ونصف العام، لكن تحالف الحرب الداخلية ضد الرئيس عبد ربه منصور هادي وحكومته يعيش صراعاً خفياً على
لم تكن تصريحات وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، من العاصمة الإماراتية أبو ظبي، يوم الثلاثاء الماضي تطوراً عابراً، بل كانت تحوّلاً لافتاً كشف عن جانب هام من السياسية الأميركية تجاه الحرب
كشف مصدر قيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يرأس الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، قطاعاً كبيراً منه، أن القائم بأعمال السفارة الإيرانية في صنعاء، محمد فرهت، نقل طلباً من طهران
ثلاثة ايام والمواجهات في تعز محتدمة بين القوات الحكومية المدعومة بالمقاومة الشعبية من جهة ومقاتلي الحوثي وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح من جهة اخرى تقدمت القوات الحكومية في
حاول وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، تسجيل هدف سياسي في الملف اليمني، حيث ظهر أمس كما لو أنه جاد أكثر من ذي قبل، وربما يريد أن يفوز بإنجاح تسوية سياسية يمنية من خلالها يتم التوصل إلى سلام