اخبار تقارير
تراكمت الديون على الموظفين، وباتوا لا يمتلكون أي دخل يسد رمقهم، وفي المقابل يرون أمام أعينهم قادة وعناصر الانقلاب يثرون من نهب أموال الدولة والبنك المركزي الذي سطوا على ما فيه من احتياط نقدي
منذ فوز الرئيس الأمريكي الجديد “دونالد ترامب” بالإنتخابات الرئاسة الأمريكية، أصبحت العلاقات بين أمريكا والمملكة العربية السعودية فى توتر شديد للغاية، وذلك ما تنبئ به الكثير من
جدد الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، قوله إنه "حريص على تحقيق السلام الذي يؤسس لبناء يمن اتحادي جديد، تسوده العدالة والمساواة والحكم الرشيد".وجاء موقف هادي خلال لقائه، في مقر إقامته في
جاء رفض الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي خطة الحل التي تقدم بها المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، متفقا مع آمال وتطلعات عدد من اليمنيين، لأن الخطة -كما وصفها هادي- لا تحمل إلا بذور حرب،
حذر تقرير لمركز أبعاد للدراسات والبحوث من انهيار أي هدنة في الحرب الدائرة بين قوات الشرعية الموالية للرئيس هادي والمدعومة من التحالف العربي وميلشيات الانقلاب من الحوثيين وأتباع علي عبد الله
أصدر رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي قراراًُ جمهورياً بتعيين «محمد عبدالواحد الدعام» وكيلاً لمحافظة إب - وسط اليمن .
وجاء في قرار رئيس الجمهورية رقم 142 لسنة 2016 والذي قضت المادة
الجزيرة تكشف تفاصيل هامة باتجاه التسوية في اليمن .. ولماذا تصر واشنطن على تسوية فيها وتتجاهل سوريا ؟
لم ينتظر الحوثيون ولو لبعض الوقت كما كانوا يفعلون في ست هدن سابقة، لكي يخرقوا الهدنة التي أعلنتها قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، ودخلت حيز التنفيذ منتصف نهار السبت بالتوقيت اليمني.
الهدنة
منذ أن صدرت تصريحات وزير الخارجية الأمريكي جون كيري عقب زيارته لمسقط، والتي أشار فيها إلى وقف إطلاق النار في اليمن بناء على اتفاق الأطراف المعنية، في الوقت التي أعلنت فيه الحكومة اليمنية عدم
أعلن التحالف العربي الذي تقوده السعودية هدنة لمدة 48 ساعة في اليمن قابلة للتمديد ابتداء من ظهر السبت، لتسهيل جهود إحلال السلام في اليمن وإدخال المساعدات الانسانية.
ووفقاً لبيان التحالف فقد
رفض القيادي في التجمع اليمني للإصلاح وعضو البرلمان، الشيخ حميد الأحمر، الخطة الدولية الأخيرة التي عرضها المبعوث الدولي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد على أطراف الصراع للحل السلمي في