اخبار تقارير
في ظل الصراعات الكبيرة، والمواجهة بالوكالة، وأقصد بذلك السعودية وإيران في اليمن وبتفصيل أكثر يدرك كل من الساسة الإيرانيون والسعوديون صعوبة الدخول في مواجهة مباشرة على الأراضي اليمنية وذلك
دخل الرئيس اليمني السابق علي صالح، رفقة زعيم التمرد الحوثي "عبدالملك" قبل أقل من عامين حرباً ضروساً أمام قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية الموالية للشرعية، مصحوبة بغطاء جوي لقوات التحالف
مسافة قصيرة فقط، تفصل قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، عن أحد أهم تحصينات الانقلابيين، شرق العاصمة صنعاء، فبحسب قائد عسكري رفيع بالجيش الوطني، فإن قوات الشرعية باتت على بعد خمسة
قالت السفارة السعودية في للقاهرة، إنه منذ اليوم الأول للتدخل العسكري في الجمهورية اليمنية، والذي تم بناءً على طلب الحكومة الشرعية في اليمن، حرصت المملكة العربية السعودية وقوات التحالف على
يودعنا العام 2016 وأراضي اليمن موزعة بين مناطق سيطرة الشرعية من جهة وتلك التي ما زالت ترزح تحت احتلال الانقلابيين الحوثيين والقوات الموالية للمخلوع علي عبد الله صالح. وفيما يلي نعرض بالتفصيل
تصاعدت ضراوة المواجهات التي دخلت أسبوعها الثاني على أعتاب البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء "نهم"، حيث يخوض الجيش الوطني والمقاومة الشعبية معارك ضارية ضد مليشيا الحوثي وصالح، من أجل التقدم
يستأنف المبعوث الأممي الخاص باليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد اتصالاته الأسبوع المقبل للتحضير لجولة من المشاورات تواكب عمل اللجنة العسكرية المكلفة بتثبيت وقف إطلاق النار، حيث من المقرر أن يقوم
من المهم جدا ألا نستسلم للظروف التي نعانيها في اليمن؛ بل جعلتني أقوم بتنمية مهاراتي في الحياة”، هكذا تشرح المهندسة المعمارية اليمنية نورا عبدالعليم العبسي التي انتقلت من الرسم بالأقلام
أقام محامون مصريون، اليوم السبت، دعوى قضائية ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي، و5 مسؤولين آخرين، للمطالبة بوقف وإلغاء تصديق الحكومة على اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع السعودية المعروفة بـ"تيران
في أحدث جرائم يتم الكشف عنها لجماعة الحوثي ، كشف أحد التجار المواليين للجماعة عن فضيحة سرقة مدوية لقيادات أمنية بالجماعة.
الفضيحة تم الكشف عنها في رسالة شكوى أرسلها التاجر الموالي لجماعة