اخبار تقارير
فيما يواصل التحالف العربي حربه ضد الانقلابيين الحوثيين في اليمن، محققاً مكاسب على أرض الواقع، يؤكد محللون أن هذه الحرب أنقذت منطقة الشرق الأوسط من مخططات إيرانية، كانت تستهدف التوسع والتمدد
أكد المحلل العسكري العقيد متقاعد إبراهيم آل مرعي أنه لا يمكننا النظر لمناورات الحشد الإرهابي إلا بقلق بالغ ونحمل هذه المناورات ضمن إطار التهديد للأمن الوطني السعودي والخليجي ولا ننظر إليها
يمكن القول إن الإجابة عن تساؤل، كيفية ممارسة الإعلام التابع للرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح، التضليل للرأي العام، أنها تحمل الكثير من الدلالات المتعلقة بالتسويق “السياسي
لم يعد الانتقال من وسط مدينة تعز اليمنية، تحديداً شارع جمال عبد الناصر، إلى منطقة الحوبان (شمال شرق المدينة)، سهلاً على غرار الوضع في السابق. كان الانتقال بين المنطقتين التي تفصل بينهما مسافة
في ظل الصراعات الكبيرة، والمواجهة بالوكالة، وأقصد بذلك السعودية وإيران في اليمن وبتفصيل أكثر يدرك كل من الساسة الإيرانيون والسعوديون صعوبة الدخول في مواجهة مباشرة على الأراضي اليمنية وذلك
دخل الرئيس اليمني السابق علي صالح، رفقة زعيم التمرد الحوثي "عبدالملك" قبل أقل من عامين حرباً ضروساً أمام قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية الموالية للشرعية، مصحوبة بغطاء جوي لقوات التحالف
مسافة قصيرة فقط، تفصل قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، عن أحد أهم تحصينات الانقلابيين، شرق العاصمة صنعاء، فبحسب قائد عسكري رفيع بالجيش الوطني، فإن قوات الشرعية باتت على بعد خمسة
قالت السفارة السعودية في للقاهرة، إنه منذ اليوم الأول للتدخل العسكري في الجمهورية اليمنية، والذي تم بناءً على طلب الحكومة الشرعية في اليمن، حرصت المملكة العربية السعودية وقوات التحالف على
يودعنا العام 2016 وأراضي اليمن موزعة بين مناطق سيطرة الشرعية من جهة وتلك التي ما زالت ترزح تحت احتلال الانقلابيين الحوثيين والقوات الموالية للمخلوع علي عبد الله صالح. وفيما يلي نعرض بالتفصيل
تصاعدت ضراوة المواجهات التي دخلت أسبوعها الثاني على أعتاب البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء "نهم"، حيث يخوض الجيش الوطني والمقاومة الشعبية معارك ضارية ضد مليشيا الحوثي وصالح، من أجل التقدم