اخبار تقارير
حصلت "عربي21" على معلومات من مصدر قريب من صناع القرار في جماعة الحوثي وحزب المؤتمر (جناح علي صالح ) تكشف عن الخطة التي وضعتها الجماعة قبل نحو عامين لإسقاط محافظة تعز جنوب اليمن، بهدف السيطرة على
قال منسق الأمم المتحدة للشئون الإنسانية في اليمن، جيمي مكجولدريك، اليوم الاثنين، إن حصيلة قتلى المدنيين خلال الصراع في هذا البلد، الذي دام ما يقرب من عامين وصلت إلى عشرة آلاف قتيل، إضافة إلى
أخذت الحرب المندلعة في اليمن أموراً كثيرة في طريقها المؤدية إلى الهلاك حيناً والى الشتات أحياناً. وقد أطاحت العديد من الفئات الاجتماعية وجوانب عدة من حياة المجتمع، مثلما أدت إلى نزوح فئات
في دهاء سياسي ماكر من قبل المخلوع علي عبد الله صالح، إبان فترة حُكمه، كان يلعب على المُتناقضات اليمنية بشكل مُتقن، ولعل ما قاله في فترة حكمه أن حكم اليمن أشبه بـ"الرقص على رؤوس الثعابين" فكان
تستمر عملية الرمح الذهبي في اليمن على مختلف جبهات القتال وتواصل معها القوات الشرعية حصد المكاسب الميدانية. فمنذ انطلاق العملية التي يدعمها التحالف العربي، تكبد الانقلابيون خسائر فادحة،
حتى العام 2011 لم يكن أحد في اليمن قد سمع بعلي البخيتي عدا القليل من رواد موقع فيسبوك، كان نجمه قد بدأ بالسطوع قبل ذلك بوقت قصير كناشط على مواقع التواصل الاجتماعي التي ساهمت في بروز جيل جديد من
تتحدّث مصادر سياسية من داخل العاصمة اليمنية صنعاء عن ظهور “تيار متنام” داخل معسكر المتمرّدين مناهض لمواصلة الحرب ويميل إلى تقديم تنازلات بهدف التوصّل إلى مخرج سلمي للأزمة, التي طال
سلمت ميليشيات الحوثيين والموالين للرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح جثمان العميد ركن عمر سعيد الصبيحي، قائد اللواء الثالث حزم، لذويه الأربعاء، دون قيد، بعد أن رفضت قبيلة الصبيحي
حكم علي عبدالله صالح الرئيس اليمني السابق البلاد (33) عاماً مستنداً على دعم القبيلة القوية وشبكة واسعة من المنتفعين منهم من قام ببنائهم من (الصفر) ومنهم من فتح سوق اليمن على مصراعيه لخدمتهم وفق
كشفت مصادر قبليَّة يمنيَّة لـ"المدينة" أن أعدادًا كبيرة من مقاتلي الانقلابيين انسحبوا من مناطق القتال بصورة مفاجئة من جبهة نهمشمال شرقي العاصمة صنعاء مع وقوع خسائر بشريَّة كبيرة في