اخبار تقارير
كشف وزير الخارجية السعودي «عادل الجبير» عن كواليس الأيام الأخيرة قبل إطلاق المملكة «عاصفة الحزم» في 26 مارس/آذار 2015، مشيرا إلى أن قرار بدء العملية العسكرية في اليمن جاء بناء على
أكدت مصادر عسكرية إقتراب معركة "صنعاء الكبرى" بعد تقدم الجيش الكبير شرقي العاصمة مشيرة أن ساعة الحسم أصبحت قاب قوسين أو أدنى.
وذكرت المصادر لـ"المشهد اليمني" أن نائب الرئيس الفريق علي محسن
أعادت عملية "عاصفة الحزم" صياغة المشهد السياسي في اليمن بشكل لافت، رغم الصدمات العنيفة والمتتالية التي شهدتها اليمن قبل ذلك، والمتمثلة في تأثير ثورات الربيع العربي، وتوقيع الرئيس المخلوع علي
اتهم الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، مساء السبت، المملكة العربية السعودية بإشعال فتيل الحرب الطائفية والمناطقية في اليمن بدلا من التوفيق بين الأطراف اليمنية المتصارعة.
وقال
تحل في الـ 26 من مارس/آذار الجاري، الذكرى الثانية لانطلاق التحالف العربي الذي دشنته المملكة العربية السعودية لدعم الحكومة اليمنية الشرعية في مواجهة الانقلاب المسلَّح، الذي قادته مليشيا
ازدادت الخلافات بين طرفي الانقلاب (أتباع الرئيس السابق علي عبدالله صالح والحوثيين) في الآونة الأخيرة بشكل ملفت، رغم التحالف بينهما الذي فرضته الضرورة، وانتقلت الخلافات من الدوائر الضيقة إلى
قالت مصادر عسكرية موالية للرئيس اليمني عبده ربه منصور هادي، إن التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية يعمل على إعداد خطة زمنية لتنفيذ هجوم هو الأقوى من نوعه على محافظة صنعاء بهدف
فرضت جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) التي تسيطر على العاصمة اليمنية صنعاء وعدد من مدن البلاد، رسوماً جمركية إضافية على الواردات والسلع التجارية على مداخل المدن الرئيسية، وهو ما تسبب في ارتفاع
اتهم قادة في البحرية الأمريكية، الخميس (23 مارس 2017)، إيران بتهديد الملاحة الدولية عبر "الاحتكاك" بالسفن الحربية التي تمر عبر مضيق هرمز، وقالوا: "من الممكن أن تؤدي حوادث مستقبلا إلى حسابات خاطئة
كثرت التحليلات السياسية والعسكرية عن الحسم وضرورته، وطرقه وأبعاده الإستراتيجية، وبموازاته كثر المدافعين عن الجيش الوطني، ضد من ينتقده في عدم إحرازه أي تقدم يذكر في الكثير من الجبهات، وأهمها