اخبار تقارير
قدم رجال أعمال بارزون من محافظة حضرموت - شرق اليمن - اعتذارهم عن المشاركة في مؤتمر " حضرموت " الجامع " المزمع عقده بعد أيام قليلة والذي يمثل معظم المكونات السياسية والاجتماعية في المحافظة .
قال مصدر عسكري في قوات الحرس الجمهوري التابع للرئيس المخلوع “علي عبدالله صالح” ان مليشيا الحوثي ترفض التنازل عن قيادة معركة جبهة معسكر خالد في المخأ لقيادة ضباط من الحرس الجمهوري التابع
بين ما لايقبله العقل ولا يقره المنطق.. بين الاجحاف والجحود.. بين الاشاعة والافك وضعوه واتوا بكل تهمة واليه نسبوها حتى جعلوا منه غول.. هذا هو الشيخ احمد صالح العيسي رجل الأعمال الذي تثار حوله كل
تسببت الحرب في اليمن في تشرد عشرات الأسر من مناطق الحرب إلى مناطق أكثر أمناً أو أقل حرباً في الوقت الذي لا يجد أفرادها مكاناً ملائماً للمأوى يحفظ كرامة النساء ويحمي خصوصياتهن، لتبقى حريتهن
يشارف «مؤتمر حضرموت الجامع» على الوصول إلى المحطة الأخيرة من مراحله المتمثلة في تحديد الموعد النهائي لانعقاد «الكونفرس»، الذي من المفترض أن تجتمع تحت سقفه مكونات وأطياف حضرمية،
أعلن وزير الخارجية الفرنسية عن تحديد بلاده ثلاثة أسس رئيسية لانهاء الأزمة في اليمن،بعد تأكيده بوصول المسارين السياسي والعسكري إلى طريق مسدود وقال الوزير جان مارك أيرولت أن الثلاث الأسس
السبت الفائت، قامت نقطة سناح شمال محافظة الضالع جنوب اليمن باحتجاز (5) سيارات، (3) منها مصفحة، و(2) كانتا مخصصتان لحراسة المبالغ وعلى متنها مسلحون. وتابع "الموقع بوست" وقائع احتجاز تلك الأموال
يعيش تحالف الانقلاب (الحوثي- صالح) صراعاً وخلافات حادة بدت تطفو مؤخراً إلى السطح مؤخرا، وفي أكثر من جانب، لكن الصراع في جانب الأموال يعد المجال الأكثر احتداماً في صراع الطرفين..
وتشهد
كانت لقطات الفيديو في حالة اهتزاز وبعيدة عن التركيز، ولكن لم تكن تلك اللحظة التي تم فيها التقاط ذلك الفيديو أي لبس، حيث إنه بينما كانت سفينة حربية ضخمة في البحر، كان ملتقط الفيديو يبذل
على خلاف الرعاية الإنسانية لقوات التحالف العربي تجاه الأطفال المجندين تحت “راية الحوثي” الذين يقعون تحت الأسر على الحدود السعودية وإعادتهم إلى أسرهم بأمان، اغتالت ميليشيا الحوثي وقوات