اخبار تقارير
*نص الحوار:*
* *ما هي رؤيتكم لما يدور اليوم في اليمن؟ وكيف توصفون الحرب المستعرة منذ أكثر من عامين، هل هي حرب طائفية أم سياسية؟*
- الحرب في اليمن سياسية وليست طائفية؛ فهي حرب بين مشروعين: مشروع
وجه الرئيس عبدربه منصور هادي وجه الحكومة باتخاذ كافة الإجراءات لتطبيع الأوضاع بالمحافظة واستكمال تحريرها واعتبارها محافظة محرره وبدء الحياة والعمل في المرافق الحكومية والعمل على معالجة
ليست عودة نائب رئيس الجمهورية رئيس الوزراء المقال خالد بحاح الى واجهة الأحداث في اليمن هذه المرة كسابقاتها، فالرجل جاء هذه المرة – على ما يبدو - وهو يحمل في جعبته كثيراً من الملفات
نفى مصدر مقرب من رئيس حكومة الوفاق الوطني السابق الأستاذ محمد سالم باسندوه صحة الاخبار التي تنشر بين فترة وأخرى في بعض وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول انتمائه لبعض الأحزاب
من المهم معرفة المفاهيم حتى لا يقع الخلط بينها، وهنا ينبغي التفريق بين الثورة والحركة والإنقلاب.
الثورة
يوصف فعل ما بأنه ثورة وفقاً لمعيارين؛ الأول: مدى التعبير عن غضب شعبي عام تعجز السلطة عن
يعيش التحالف القائم بين الحوثيين والرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح مرحلة تآكل من الداخل. ومع اتساع الهوة بين الطرفين جراء استفحال الخلافات، دخلت القيادات العليا الى قلب الأزمة في محاولة
ﻓﺠﺮ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﻣﺎﻳﻮ 2015 ﻡ ﻟﻴﺲ ﻛﻤﺎ ﻗﺒﻠﻪ، ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺴﺮﺕ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﻴﻮﺩ ﻭﺃﻋﻠﻨﺖ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺃﻭﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺎﺕ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ
قال الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي اليوم الاثنين، إن انقلاب الحوثيين وقوات صالح على الحكومة الشرعية، صادر ثورة اليمنيين الأولى، في إشارة إلى ثورة الـ26 من سبتمبر من العام 1962، التي أطاحت
يكاد اليأس يقضي على آخر بذرة أمل في حياة محمد الصبيحي (50 عاما) وقد عجز عن السفر للعلاج من مرض السرطان، إثر قيود يفرضهاالتحالف العربي على المجال الجوي اليمني، منعت آلاف المرضى من السفر
فرض إنقطاع رواتب المعلمين لأكثر من عام واستهداف المدارس بالتدمير والقصف واقعا سيئاً على العملية التعليمية في اليمن .
وأفرزت الحرب نوع جديد من أنواع تجار الحروب، وهو النوع الذي يستغل غياب