اخبار تقارير
تمكّنت قوات الشرعية من تحرير خمسة مواقع من قبضة المليشيات الانقلابية شمال محافظة صعدة، وفيما أسفرت اشتباكات بين الجيش الوطني والانقلابيين إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف المليشيات في تعز، هرّب
كشفت مصادر مطّلعة في العاصمة اليمنية صنعاء عن بدء مشاورات جدية بين المخلوع صالح وقيادات الصف الأول بحزبه (المؤتمر الشعبي العام) وذلك بغرض تدارس إمكانية الخروج من التحالف السياسي بينه وبين
إتهم نائب الرئيس اليمني، رئيس الحكومة السابق، خالد بحاح، حكومة أحمد عبيد بن دغر بـ«الفساد، ونهب مئات الملايين الدولارات»، قائلاً إن لديه «وثائق» تثبت ذلك. وكتب بحاح، في تغريدة على
*نص الحوار:*
* *ما هي رؤيتكم لما يدور اليوم في اليمن؟ وكيف توصفون الحرب المستعرة منذ أكثر من عامين، هل هي حرب طائفية أم سياسية؟*
- الحرب في اليمن سياسية وليست طائفية؛ فهي حرب بين مشروعين: مشروع
وجه الرئيس عبدربه منصور هادي وجه الحكومة باتخاذ كافة الإجراءات لتطبيع الأوضاع بالمحافظة واستكمال تحريرها واعتبارها محافظة محرره وبدء الحياة والعمل في المرافق الحكومية والعمل على معالجة
ليست عودة نائب رئيس الجمهورية رئيس الوزراء المقال خالد بحاح الى واجهة الأحداث في اليمن هذه المرة كسابقاتها، فالرجل جاء هذه المرة – على ما يبدو - وهو يحمل في جعبته كثيراً من الملفات
نفى مصدر مقرب من رئيس حكومة الوفاق الوطني السابق الأستاذ محمد سالم باسندوه صحة الاخبار التي تنشر بين فترة وأخرى في بعض وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول انتمائه لبعض الأحزاب
من المهم معرفة المفاهيم حتى لا يقع الخلط بينها، وهنا ينبغي التفريق بين الثورة والحركة والإنقلاب.
الثورة
يوصف فعل ما بأنه ثورة وفقاً لمعيارين؛ الأول: مدى التعبير عن غضب شعبي عام تعجز السلطة عن
يعيش التحالف القائم بين الحوثيين والرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح مرحلة تآكل من الداخل. ومع اتساع الهوة بين الطرفين جراء استفحال الخلافات، دخلت القيادات العليا الى قلب الأزمة في محاولة
ﻓﺠﺮ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﻣﺎﻳﻮ 2015 ﻡ ﻟﻴﺲ ﻛﻤﺎ ﻗﺒﻠﻪ، ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺴﺮﺕ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﻴﻮﺩ ﻭﺃﻋﻠﻨﺖ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺃﻭﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺎﺕ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ