اخبار تقارير
يوم استثنائي فرضه الرئيس عبد ربه منصور هادي، رئيس الجمهورية، للتعاطي مع تطورات المرحلة الراهنة، والتماشي مع الواقع لإنجاز الأهداف التي يسير عليها التحالف العربي والشرعية في اليمن.
يدرك
لكل مجتهدٍ نصيب، مقولةٌ لطالما تغنت بها الأنظمة التعليمية في العالم وحرصت على تطبيقها حرفياً، عدا اليمن فإنها كثيراً ما تُستهلك لكنها في المحصلة النهائية لا تعني شيئاً للمجتهدين أمثال أوائل
ذكرت صحيفة «الشرق الأوسط» عن مصادر أمنية في صنعاء أن الحوثيين استعانوا في القضاء على حليفها الرئيس السابق علي عبد الله صالح بقوة أمنية سرية متعددة المهام يطلق عليها اسم «الأمن
قال معهد أمريكان انتربرايز في تقرير حالة اليمن خلال ديسمبر، إنَّ الإمارات تدفع بنجل الرئيس اليمني أحمد علي عبدالله صالح (الموجود في أبوظبي) إلى الواجهة لقيادة أرث والده، بقيادة حزب المؤتمر
أستقبلت المملكة العربية السعودية 19 فرداً من أسرة الرئيس القتيل علي عبدالله صالح، بعد أن تمكنوا من مغادرة صنعاء، إثر ملاحقتهم من ميليشيات الحوثي.
وذكر موقع العربية نت أن التحالف العربي لدعم
تستمر قوات الحزام الأمني المرابطة في مداخل عدن الرئيسية في إغلاق أبواب المدينة أمام النازحين القادمين من المحافظات الشمالية.
وللأسبوع الثاني على التوالي تستمر قوات الحزام الأمني في منع دخول
في ظل الواقع المزري الذي تعيشه الضالع وبالذات عاصمة المحافظة منذ تحريرها من قوات صالح والحوثي في مايو 2015م، إلا أن انتشار الظواهر السلبية بشكل مضطرد جعل المواطن يضع يده على صدره خوفاً من
برحيل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، بدأت خارطة التحالفات الجديدة بالتشكل، في مشهد منح مراقبين قناعة بأن الفترة المقبلة ستكون محملة بأحداث قد تقلب المنحى الراهن للأزمة. مشهد
كتبت صحيفة "العربي الجديد" تحت عنوان "صنعاء: زمن محاكم التفتيش الحوثية" ، وقالت ، لم تعد المعتقلات والسجون في صنعاء كافية لاستيعاب نزلائها الجدد الذين تقوم جماعة الحوثيين باعتقالهم منذ
قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش ، أن زعيم ميليشا الحوثى يتمسك بالسلطة فى صنعاء للسيطرة على 5 مليار دولار قيمة دخل الدولة سنوياً لتزويعها على محازيبه. وأكد فى تغريدة له على