اخبار تقارير
شنت وزارة الدفاع بحكومة الشرعية هجوماً كبيراً على أطراف لم تسمها تسعى للانقلاب على شرعية رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي.
ودعت الوزارة كل القوى الوطنية الخيرة وصادقة الانتماء للوطن العمل
يبدو أن الدور المتوقع من العميد طارق محمد صالح، عقب تمكنه الفرار من قبضة «أنصار الله» ومغادرة صنعاء، مبالغ فيه لاعتبارات عديدة، بعضها له علاقة بطارق نفسه، وأخرى تتجه إلى مجمل التعقيدات
مع تدهور العملة وهرولتها إلى درجات لم تكن متوقعة يصبح دخل الفرد لا قيمة له، سيما مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية نتيجة لتدهور الريال اليمني.
وهو ما يبدي مواطنون إزاءه من مخاوف، تترافق
شركة النفط اليمنية، فرع عدن، هي أحد أهم المرافق الإيرادية للدولة، إلا أن أزمات الوقود التي تشهدها المدينة مستمرة، على الرغم من تحقيق الشركة أرباحاً شهرية تتجاوز ملياري ريال يمني، مقابل
يعد نائب الرئيس، والقائد العسكري اليمني الفريق علي محسن الأحمر صاحب تجربة طويلة في العمل الرسمي، منذ بدايات عمله المشترك مع الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، ومروراً بالأحداث الجسيمة
تمكن قادة عسكريون موالون ومقربون من الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح من الفرار من العاصمة صنعاء، باتجاه مناطق سيطرة قوات الشرعية في محافظات شرق وجنوب البلاد. وباتت مدينة مأرب -معقل قوات
لم تشفع قرابة أربع سنوات من التحالف والشراكة العسكرية والسياسية مع مليشيات الحوثي، للرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح؛ فلقي مصرعه على أيدي حلفائه خلال يومين فقط من إعلانه فض تحالفه
كان ولا يزال حزب «التجمع اليمني للإصلاح» موضع تساؤل واتهامات في الداخل اليمني والخارج.
محمد اليدومي، رئيس الهيئة العليا لحزب «التجمع اليمني للإصلاح»، كشف عن توجه لدى الحزب إلى
كشف مركز دراسات اماراتي عن وجود تواصل بين بعض أعضاء الحراك الجنوبي مع مليشيا الحوثي الانقلابية.
وافادت دراسة نشرها مؤخرا، مركز المستقبل للدراسات (اماراتي) أنه بعد معاودة بعض الحراكيين
لطالما كان ينظر منذ وقت طويل الى مدينة مأرب في اليمن على أنها معقل لتنظيم القاعدة. ولكن في حين أن بقية البلاد تنزلق نحو الفوضى أكثر من أي وقت مضى، فقد أصبحت مأرب عاصمة غير رسمية في ظل توسع