اخبار تقارير
احتشد اليوم عشرات الآلاف في شارع الستين لاحياء جمعة اطلقت عليها اللجنة التنظيمة للثورة الشبابية الشعبية السلمية مسمى " فبراير الاباء ننتصر للشهداء " مطالبين باستمرار الثورة ونزع الحصانة عن
في خطوة مفاجئة وغير مسبوقة، عثر على أحد النشطاء اليساريين اليمنيين المختفين قسراً منذ بداية حكم الرئيس السابق علي عبد الله صالح في أحد دور العجزة غربي البلاد، وهو فاقد الذاكرة ونصف مشلول
قالت صحفة كويتية أن إيران أنشأت أخيرا في مدينة عدن مكتبا غير مصرح به لتنسيق ومتابعة عمليات تخريب بجنوب اليمن وتجيشش الجنوبيين ضد الشماليين، مشيرة إلى ان طهران جهزته بتقنيات تكنولوجية حديثة
قال محمد قحطان عضو الهيئة العليا للإصلاح والقيادي في المشترك انه كان يتمنى معالجة بعض القضايا الحقوقية لأبناء المحافظات الجنوبية قبل الحوار كإعادة بعض المبعدين إلى أعمالهم وتعيين عددا منهم
( #كاريكاتير : أيمن الوصابي )
حذر صالح من نضوب النفط في في فترة سابقة واليوم هناك إرتفاع في الإنتاج أكذوبة نضوب النفط اليمني وكيف أستغلها صالح للبقاء في السلطة؟ وما حقيقة بحيرة النفط ولماذا تخفي الحكومات المتعاقبة
لم تكن زيارتي لقرية بيت الأحمر، بمديرية سنحان، مسقط رأس الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح عادية بكل المعايير، خاصة أن الزيارة تمت بناء على دعوة شخصية منه، حيث اقترح زيارة القرية بمرافقة
أدار مجلس الأمن الدولي ضهره للحراك الجنوبي ولقضيته العادلة ، ومر على تلك القضية مرور الكرم وكأن ما يحدث هناك هي احتجاجات مؤيده للوحدة وللحوار الوطني ، وعن الأقلية كما يرى المجتمع الدولي وهم
اعتقل أفراد قسم شرطة السنينة بأمانة العاصمة أمس شخصاً يعتقد بأنه قام بتزوير 351 ختماً لمؤسسات حكومية ومسئولين كبارفي الدولة. وقال مصدر أمني إن أفراد القسم اعتقلوا شخصاً يدعى (ع. الجعيدي) بينما
لم أكن أتوقع أن الفرصة التي سنحت لي لمشاهدة متحف الهدايا الخاصة التي منحها زعماء دول العالم للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح الذي تم نقله من دار الرئاسة إلى جناح خاص بمسجد الصالح في صنعاء