اخبار تقارير
اتهم القيادي الجنوبي البارز المهندس احمد بن احمد الميسري عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام – ومحافظ ابين السابق – الأخوة في الشمال بالانقلاب على النظام الجمهوري والوحدة
بعد أيام من الصراع المسلح في العاصمة صنعاء، وتحركات المبعوث الأممي لليمن جمال بن عمر دون نتائج ملموسة يخشى محللون يمنيون من توسع دائرة القتال بما وصفها بعضهم بمحاولة انقلاب عسكري على حكومة
شدد الرئيس عبدربه منصور هادي، على الخيار الأسلم لمواجهة الازمة الراهنة، وفقا لما تم مع جمال بنعمر مع ضرورة الاصطفاف الوطني من اجل الدفاع عن صنعاء الجمهورية والوحدة والديمقراطية والحوار
في ظل التصعيد الميداني، الذي تقوم به جماعة أنصار الله (الحوثيون) وسيطرتها على محافظتين، وسعيها إلى السيطرة على محافظة ثالثة، إضافة الى العاصمة صنعاء، يتساءل الكثيرون عن مصادر تمويل الجماعة،
كشفت مصادر أمنية رفيعة، عن استحواذ قائد عسكري كبير في وزارة الداخلية اليمنية، على رواتب أكثر من عشرين ألف جندي وهمي.
وقالت المصادر، إن لجنة عسكرية مكلفة بدور الاستلام من قائد قوات الأمن
رغم تأكيد المراقبين أن إيران تلعب دورا فاعلا في أزمة اليمن الراهنة، فإن النظام قرر استبعادها من جهود التسوية لكونه يتهمها بالعمل على زعزعة استقرار البلاد، ويخاف من حجم الثمن الذي ستطلبه إذا
لا مؤشّرات حتّى اللحظة، تؤكّد أنّ المفاوضات الجارية في صعدة، شمالي اليمن، ستعيد السلام إلى صنعاء المشتعلة. فالحرب وأسبابها والاستعدادات لها متصاعدة، برغم التقدّم الذي أعلن المبعوث الأممي
يرى خبراء أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بدأ عقد تحالفات للإطاحة بسابقه علي صالح من رئاسة حزب المؤتمر الوطني، في حين يعتقد آخرون أن صالح يلعب دورا في الحراك الحوثي الدائر لإسقاط هادي من
قال مصدر في الرئاسة اليمنية، إن انتشار وظائف "وهمية" في الوزارات والهيئات الحكومية تعرقل أموال المانحين لليمن، الذين يصرون على تطبيق نظام جديد، يحد من إنفاق الحكومة نحو 200 مليون دولار سنويا
أكد أبناء إقليم الجند دعمهم للجهود الحثيثة والمخلصة التي يبذلها الاخ الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية لتجنيب اليمن ويلات الحروب التي يفتعلها الغير بدوافع سياسية تسيء للهوية الوطنية

فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS