اخبار تقارير
ذكرت صحيفة محلية، أن المعلومات تتضارب بشأن مصير قوات الاحتياط العام، أحد أقوى التشكيلات العسكرية في الجيش اليمني، ومقرها في جنوب العاصمة صنعاء.
ونقلت يومية "الشارع" في عددها الصادر الخميس، عن
منذ بداية الربيع العربي، اعتمدت المملكة العربية السعودية سياسة التهرب، أو في الواقع، الإذعان. لقد أذعن السعوديون إلى القيادة الأمريكية في أماكن مثل سوريا، ومصر، واليمن، على الرغم من أنهم
قال النائب البرلماني والسياسي المعروف سلطان السامعي ان جماعة الحوثي تعيش أزمة ووضع لا يحسد عليه جراء ممارسات مليشياتها وانقلابها على العملية السياسية ومخرجات الحوار الوطني ودفعها رئيس
قالت مصادر مطلعة ان البنك المركزي اليمني رفض صرف رواتب قوات الجيش بسبب عدم اعتماده لتوقيع رئيس هيئة الاركان الجديد .
وذكرت المصادر لـ " براقش نت " انه كان مقررا صرف رواتب الجيش اليوم , غير ان
في وضع ضبابي ومعقد يحاول الرئيس السابق علي عبدالله صالح الدفع بقبول استقالة الرئيس عبدربه منصور هادي، لكي تحال سلطة الرئيس -وفق الدستور، إلى رئيس مجلس النواب يحيى الراعي القيادي في حزب
تداول ناشطون يمنيون على موقع التواصل الاجتماعي صورة نادرة للرئيس ابراهيم الحمدي وهو يصافح أخيه الشهيد عبدالله الحمدي قائد قوات العمالقه حيناها.
وتطرق الناشطون في تعليقاتهم الى منجزات الرئيس
نفى قائد اللواء 15 مشاة العميد الركن ثابت مثنى ناجي جواس اتهامه من قِبل القيادي في أحزاب التحالف الوطني الموالية لحزب المؤتمر الشعبي العام يحيى العابد، والمتمثلة بوقوفه وراء مقتل مؤسس جماعة
الوزيرة عملت ضمن حكومة الكفاءات التي شكلها رئيس الوزراء المحاصر من قبل الحوثيين خالد بحاح الذي قدم استقالته لرئيس الجمهورية المحاصر عبد ربه منصور هادي.
مع سيطرة جماعة الحوثي على صنعاء
بدأت المحافظات الجنوبية بالتساقط عسكريًّا، وبصورة تدريجية تنم عن توجه لحسم الموقف عسكريًّا، واستعادة الدولة، ويأتي ذلك في ظل فشل القيادات الجنوبية في التوصل لاتفاق جامع يحدد مصير الجنوب بعد
تداول ناشطون ومدونون يمنيون في شبكات التواصل الاجتماعي الصورة التي نشرها أمين عام حزب الرشاد الدكتور عبدالوهاب الحميقاني في صفحته وقال أنها أول ظهور للرئيس هادي منذ تقديم