اخبار تقارير
شكّلت عودة الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، إلى عدن في الجنوب، بعد مغادرته منزله المحاصر من قبل الحوثي، بصنعاء، منعطفا في الأزمة السياسية الراهنة في هذا البلد، وشرعت الأبواب أمام
كشف تقرير لجنة العقوبات، التابعة للأمم المتحدة، أن إجمالي ثروة الرئيس اليمني المخلوع، علي عبدالله صالح تناهز 60 مليار دولار، وهو ما يفوق خمسة أضعاف الموازنة العامة للبلاد سنوياً.
وبحسب تقرير
قال الكاتب الصحافي المصري وائل قنديل إن السياسة الخارجية في عصر السيسي مؤسسة على منطق الصفقة، لا فقه المبدأ، لذا، فهي تتسم، طوال الوقت، بالعشوائية والارتباك والتناقض، في ما يختص بالعلاقات
قال صلاح باتيس عضو رئاسة الهيئة الوطنية للرقابة على تنفيذ مخرجات الحوار في اليمن إن الرئيس عبد ربه منصور هادي تمكن مع أسرته ومساعديه من اختراق الثغرات في الطوق الأمني الذي فرضه الحوثيون على
التقرير قال أن صالح سهل للحوثيين وتنظيم «القاعدة» السيطرة وتحدث عن دور الحرس الثوري الإيراني في اليمن
أكد فريق خبراء تابع لمجلس الأمن أن الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح جمع ما قد
أصدر الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، قراراً من مقر إقامته في عدن باعتماد غرفة عمليات خاصة، سمّاها غرفة "عمليات 22 مايو – عدن للقائد الأعلى للقوات المسلحة الرئيس عبد ربه منصور هادي".
وقالت
سجل دولة الرئيس خالد محفوظ بحاح اول حضور رسمي له منذ مغادرة الرئيس عبدربه منصور هادي العاصمة صنعاء ووصوله الى عدن، من خلال صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، في منشور احتوى على
صرح أحد مساعدي الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، اليوم (الثلاثاء)، أن الرئيس غير موقفه وتراجع رسميا عن استقالته بعد إفلاته من مراقبة المتمردين الحوثيين؛ الذين يحاصرون مقر إقامته في العاصمة
قالت مواقع اخبارية ان ديوان ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد بأن الأخير عبر عن صدمته وامتعاضه، بعد أن قررت الرياض إعادة الاتصال بالإخوان المسلمين في اليمن.
وذكر موقع «الجمهور» أن بن زايد بات
أنقذ الرئيس عبد ربه منصور هادي بتخلصه من الحصار المفروض من جماعة الحوثي المسلحة، ما كان يُحاك ضد اليمن، وقلب الطاولة على الجميع. لم يكن بيان هاديمساء السبت 21 فبراير سوى إيذاناً بتوازن قوى يجعل