اخبار تقارير
هرب عدد من القيادات العسكرية الموالية للمتمردين الحوثيين والانقلابيين من أتباع الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح إلى الخارج في الأيام الماضية، في ظل الضربات الموجعة التي يوجهها الجيش
أكد مصدر حكومي يمني لـ"العربي الجديد" أن الرئيس هادي لم يغادر عدن، وأنه عقد مساء اليوم عدة لقاءات مع قيادات عسكرية ومدنية، لمناقشة خطة تأمين عدن أمنياً وتأمين احتياجات السكان وإعادة الخدمات
نعيش في عصر التغطية الإخبارية المستمرة، وانتشار المعلومات ومقاطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن يبقى اليمن أحد البقاع الأقل تغطية في العالم، رغم الزيارات المحدودة للصحفيين وأطقم
كشف مصادر أمنية في عدن جنوب البلاد عن وجود خلايا تعمل لزعزعة الوضع الأمني وعرقلة جهود الأجهزة الأمنية في الحفاظ على السلم الاجتماعي.
وقال موقع "هنا عدن" إن الأجهزة الأمنية كشفت بعد عملية
جاءت خطبة عرفة لهذا العام، محملة بتحذيرات وتوصيات وأمنيات بأن يكون القادم أفضل، لا سيما أن الأمة تمر حالياً بمرحلة صعبة ،وقضايا شائكة على رأسها الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى،
كشفت وسائل اعلام جنوبية عن قرار مفاجئ اتخذه نائب الرئيس اليمني الأسبق، علي سالم البيض، يتمثل في العودة الى مدينة عدن جنوبي اليمن.
ونقلت صحيفة “الأمناء” الصادرة من عدن عن مصادر
كشف وزير الخارجية رياض ياسين أن بعض السفراء الذين ما يزالون على رأس العمل يوالون جماعة الحوثي او من يسمون انفسهم “أنصار الله”.
وحدد ياسين في تصريح لصحيفة “الوطن” السعودية، ثلاثة
يسمّي اليمنيون عيد الأضحى بـ"العيد الكبير"، ويعدّون له طقوساً مختلفة عن سائر الأعياد الدينية والوطنية، لكن الحرب والأزمة الطاحنة التي سحقت البلاد منذ شهور، أفسدت فرحة العيد، وجعلت مواطناً
أفادت تقارير إخبارية بأن الرئيس «هادي» سوف يسافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية بعد عيد الأضحى القادم مباشرة. وكشف أحد مستشاري «هادي» وفقا لتقارير اخبارية أن هدف الزيارة سيكون
أشارت مصادر يمنية أن جثث عشرات المتمردين الحوثيين الذين قتلوا في مواجهات مع قوات التحالف العربي الذي تقوده المملكة ما زالت ملقاة في صحراء مأرب، حيث باتت هدفا للكلاب الضالة والحيوانات