اخبار تقارير
الزبيدي وشلال .. بين التأييد والاعتراض . .
بعد تعيين قادة المقاومة الجنوبية في الضالع بمناصب رسمية تحت راية الشرعية اليمنية ومحاولات تجييش إعلامي لإظهار مدى القبول والاحتفال بهكذا انجاز
قالت كبرى الصحف السويسرية اليوم الاثنين أن تجاهل وقف إطلاق النار يعكس حالة فقدان السيطرة على الحرب في اليمن، وفقا لبعض المراقبين.
وأضافت صحيفةNeue Züricher Zeitung أن الحرب بين هادي والحوثيين سلطت
ذاع في الآونة الأخيرة مصطلح "تهشيم الوظائف" ويعني تقديم المنتمين إلى الأسر الهاشمية على غيرهم في موضوع التوظيف وتقليد المناصب، لإعتبارات جينية.
وتُظهر قائمة الأسماء التالية عدداً من
رأى مراقبون يمنيون، أن قرار إرجاء محادثات جنيف2 إلى منتصف يناير/كانون ثاني المقبل، هو فشل واضح للمفاوضات التي انتهت في سويسرا مساء اليوم، مشيرين إلى أن السبب الرئيس لفشلها هو انهيار وفد
أثار وجود عناصر فاعلين في «حزب الله» اللبناني مع وفد الحوثيين في بلدة بضواحي جنيف السويسرية, التساؤلات حول ما إذا كانت طهران تدير مباشرة وفد المتمردين المشارك في المفاوضات. وقالت مصادر
كشف ناشط مقرب من تنظيم الدولة عن تنامي حالة التصدع داخل الفرع اليمني التابع لـ"الدولة"، بعدما عصفت موجة الانشقاقات بكيان التنظيم، ووصل إلى مراكز القيادة.
وقال "أبو أسامة الأنصاري"، ناشط
بدا مشهد المحادثات اليمنية، التي ترعاها الأمم المتحدة بين الحكومة الشرعية والانقلابيين في مدينة بيل السويسرية، في يومها الرابع، أمس الجمعة، مثقلاً بالتعثر، بعدما تغيّب وفد الحوثيين وحزب
وأنت تبحث في قضية اجتماعية وإنسانية كحرمان بنات المشايخ في اليمن من الإرث، أو إرغامهن على الزواج من الأسرة، قد لا تجد أحداً تجرأ على الحديث أو البوح للإعلام في قضايا كهذه.
"العيب" يحاصرهن،
تنشط قيادات جنوبية بارزة، معروفة بميله لنزعة الانفصال عن شمال اليمن، بشكل مكثف في دولة الإمارات، في مشهد يثير التساؤلات، حول أبعاد حفاوة الاستقبال التي لاقتها تلك الشخصيات، وفي مقدمتهم
أعلنت 34 دولة إسلامية بقيادة السعودية "تحالفا عسكريا" لمحاربة الإرهاب، واتفقت على تأسيس مركز عمليات مشتركة في الرياض، وفي هذا الانفوجرافيك نستعرض الدول المشاركة مع ترتيب القوى الأكبر فيها

فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS