اخبار تقارير
كشف مدير مكتب قناة الجزيرة في اليمن سعيد ثابت، عن الجهة التي وقفت خلف اختطاف طاقم قناة الجزيرة في تعز.
وقال ثابت في تغريده له على حسابة الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي “تويتر”:
لوّح نواب من كتلة حزب المؤتمر الشعبي الموالي للرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح الأربعاء، بعقد جلسة للبرلمان في عدن وإعلان دعمهم للشرعية، ردّا على قرار حوثي جديد يستهدف خصم نصف
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك تظهر ماراسل الجزيرة حمدي البكاري عقب الافراج عنه .
وكانت ذكرت قناة الجزيرة الفضائية في خبر عاجل اسفل شاشتها ، أن خاطفي مراسلها في اليمن حمدي
وسط سلسلة من الهزائم المتتالية والفشل المتواصل في الحفاظ على المواقع باتت الصواريخ هي الورقة الأخيرة التي يلعب بها متمردو اليمن حالياً؛ لتحقيق مكاسب ولو معنوية، في ظل التراجع الكبير الذي
قال المعلمان السعوديان عبدالرحمن بن مقبول الشراري، وسالم بن مسفر الغامدي اللذين خطفا في اليمن لمدة 10 أشهر، وتم تحريرهما وإعادتهما إلى المملكة العربية السعودية خلال لقاء مع قناة
مضت أكثر من عشرة أيام على اختطاف الزميل حمدي البكاري مراسل الجزيرة في اليمن، وزميليه المصور عبد العزيز الصبري والسائق منير السبئي، من مدينة تعز.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن العملية التي
أثارت نتائج الثانوية العامة المعلنة من قبل وزارة التربية والتعليم اليمنية التي يسيطر عليها الحوثيون، حالة من الجدل والسخرية بسبب ارتفاع معدلات النجاح التي جاءت في معظمها أعلى من المعدلات
لا تزال ملابسات جريمة اختطاف طاقم قناة الجزيرة، بمحافظة تعز، غامضة حتى الآن، رغم مرور أكثر من أسبوع على اختطاف الطاقم المكون من مراسل القناة حمدي البكاري، ومصورها عبد العزيز الصبري، إضافة
يبدو وجود نحو 600 طالب يمني يدرسون في إيران، أمراً طبيعياً، لكن أن يلتحق 90% منهم بالحوزات التابعة للمرجعيات الشيعية والتي تدرس الفكر الاثني عشري؛ فثمة خطر مستقبلي يتهدد اليمن.
الخطر لا يكمن
أفرجت السلطات الأمنية في مدينة عدن (جنوبي اليمن) اليوم الاثنين، عن الصحفي أحمد شوقي أحمد بعد اعتقاله لمدة أيام بتهمة «العمالة لإيران»، وبعد تدخل قيادات أمنية ومحلية رفيعة في المدينة