اخبار تقارير
في الخامس من أكتوبر الماضي، حرر الجيش الوطني والمقاومة الشعبية بإسناد قوات نوعية من التحالف العربي بقيادة السعودية، أجزاء واسعة في شمال وغرب محافظة مأرب الاستراتيجية، شرقي اليمن، وبهذا زالت
منذ قرابة 9 أشهر، وحتى الآن تفرض ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع علي عبد الله صالح حصارها على مدينة تعز، إحدى أكبر حواضر اليمن، إذ تطّوقالميليشيات الانقلابية المدينة من الاتجاهات الأربع
غادرت ظهر اليوم الاثنين البعثة الدبلوماسية الروسية العاصمة صنعاء، دون أن توضح الخارجية الروسية أسباب مغادرة بعثتها.
وقال مصدر مسئول في مطار صنعاء الدولي، إن طاقم السفارة الروسية من
في بادئ الأمر واجه الرئيس صالح تنظيم القاعدة بحزم صارم، وقرر اعتقال -ولاحقاً إعدام- أبو الحسن المحضار ورفاقه عند قتلهم عدداً من السياح البريطانيين في ديسمبر/كانون الأول 1998.
بعدها فكّر صالح أن
على الرغم من تحاشي الحوثيين وأتباع الرئيس اليمني المخلوع الإعلان عن خلافاتهما بشكل رسمي فإن تصاعد التلاسن والاتهامات المتبادلة والتهديدات النارية بين أنصار الطرفين على مواقع التواصل
في الرابع والعشرين من سبتمبر/أيلول 2014، وبعد يومين فقط من اجتياح صنعاء، نجحت مليشيا أنصار الله (الحوثيين) في اقتحام مقر جهاز الأمن القومي بالتواطؤ مع قيادات موالية للرئيس المخلوع علي عبد الله
تفاعلا مع حملات اطلاق المختطفين والاسرى في سجون المليشيات الحوثية ينشر موقع صورة حصرية لوزير الدفاع الاسير بيد المليشيات الحوثية اللواء محمود احمد سالم الصبيحي عقب حرب صيف 94م ومغادرته من
باتت كسرة خبز، وجرعة دواء، أقصى ما يحلم به اليمنيون في مدينة تعز، التي تحولت إلى أشبه بمدينة أشباح لا يسكنها إلا الخوف والجوع وأصوات القصف، بعد 10 أشهر من الحصار الخانق، الذي تفرضه عليها جماعة
أثار رفض جماعة أنصار الله (الحوثيين) وحليفهم الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح المشاركة في جولة ثالثة من محادثات جنيف مع وفد الحكومة اليمنية لبحث آلية لتنفيذ قرار مجلس الأمن2216 تساؤلات بشأن
نص ما قاله حمدي البكاري في منشور له على صفحته الخاصة الفيسبوك قبل قليل:"الحمدلله رب العالمين... هأنذا بين أحبابي في تعز... سأتحدث لاحقا بالتفصيل لكن اختصر لكم المسألة.. عملية إختراق أمني من