اخبار تقارير
أدلى رجل يمني متهم في هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001 بشهادته الأربعاء قائلا إن حراس معتقل غوانتانامو استخدموا الضجيج والاهتزازات لتعذيبه لسنوات لكن ممثل ادعاء شكك في قدراته الذهنية.
وجرى استجواب
مثير للحزن هذا الذي يجري في اليمن، فحجم الموت والدمار، وإن لم يبلغ حدود مأساة سوريا، إلا أنه رهيب بكل المقاييس. واللافت أنه رقم التراجع الواضح للحوثيين وحليفهم المخلوع، فإن من يستمع لإعلامهم،
يبدو أن توسّع تنظيم "القاعدة" جنوب اليمن بالتزامن مع الفشل الأمني المتصاعد، بدأ ينعكس عل الأولويات داخل دوائر صنع القرار للتحالف العربي، إذ لا تزال الأنباء التي تتحدث عن احتجاز وزير الداخلية،
وصف سمير الحاج مستشار رئيس الأركان والمتحدث باسم الجيش الوطني اليمني تعيين الفريق علي محسن الأحمر نائبا للقائد الأعلى للقوات المسلحة بـ"القرار الإستراتيجي الذي جاء في التوقيت الصحيح"،
كشف مسئول يمني رفيع أن الحكومة ليس لديها النية للافراج عن الخبراء الأجانب الذين سقطوا أسرى في قبضة الجيش الوطني.
وتتهم الحكومة طهران وحزب الله بدعم مليشيات الحوثي مادياً وتقديم لهم خبراء
5 أسرار في حياة على عبدالله صالح، كشفت عليها بوابة "العين" الإخبارية الإماراتية من مصادر داخل صنعاء، كانت في يوماً ما، ضمن الدائرة المقربة والحافظة على أسرار الرئيس المخلوع، وهي حالياً تترقب
تشعر اليمنية عائشة العديني (38 عاماً) بالسعادة والقلق في آنٍ واحد، فبعدما استطاعت إنارة عتمة منزلها بمنظومة الطاقة الشمسية، أصبح الخوف من تعرضها للسرقة لا يفارقها.
وتمكنت عائشة -وهي أرملة وأم
تمكن تنظيم القاعدة خلال الأشهر الماضية، مستغلا حالة انهيار الدولة والنزاع مع الحوثيين، من تقوية نفوذه بالتوسع جغرافيا في مناطق الجنوب، منها مناطق حضرموت ومدينة عزان الإستراتيجية بشبوة
عيّن الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي اللواء علي محسن الأحمر نائباً للقائد العام للقوات المسلحة، في خطوة يأمل بأن يساهم من خلالها الضابط المنحدر من صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون، في حشد
يأتي قرار تعيين اللواء علي محسن الأحمر في وقت تستعد فيه قوات الجيش الوطني والمقاومة لبدء المرحلة الثانية من المعركة مع الحوثيين وقوات صالح في مديرية نِهم (شرق العاصمة)، ثم التوجه بعدها