اخبار تقارير
طرح الحصار الخانق الذي يفرضه الحوثيون المدعومون بقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح على محافظة تعز والتأخير في تحريرها تساؤلات حاول قياديان في المقاومة الشعبية الإجابة عنها، ولخص
ما تزال العاطفة جياشة ولها نسب متين مع ثورة فبراير, خصوصاً عند الجيل الشاب الذي تصدر هذا الحدث الفذ, مما يحول دون تقييمها ونقدها بموضوعية بعد مرور خمسة أعوام على اندلاعها, فكل محاولة نقدية ما
تدور المواجهات بين قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية المسنودة بقوات وطيران التحالف العربي من جهة وبين مليشيا الحوثي والمخلوع صالح منذ فجر الاربعاء الماضي على مشارف مديرية أرحب بحسب ما
رحل حمود هاشم الذارحي، القيادي بحزب الإصلاح اليمني ، المعروف بالدور القبلي الواسع في صنعاء، كما أن له دور بارز في قضايا الأمة حيث كان نائب رئيس الهيئة الشعبية لدعم فلسطين وقضايا الأمة.
جاءت
كشف قيادي في الجيش اليمني، السبت، أن القوات الحكومية والمقاومة الشعبية تستعد "لتغيير مسار المعارك" في محافظة الحديدة غربي اليمن، وذلك بعد سلسة انتصارات على عدة جبهات.
وقال قائد المنطقة
يطالع محمد إبراهيم وهو عامل بمؤسسة الكهرباء عدد من الصحف الورقية المعلقة على واجهة كشك صغير وسط حي الشيخ عثمان بعدن .
على صدر إحدى الصحف المحلية تراصت كلمات عنوان صحفي بارز يقول (بحاح: عودة
يتساءل البعض عن القدرات "الخارقة!" للمتمردين الحوثيين وحليفهم المخلوع صالح في البقاء كسلطة أمر واقع طيلة 11 شهرا من الحرب التي تشنها قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية في
يعاني نحو 14 مليون يمني، أي أكثر من نصف السكان، من انعدام الأمن الغذائي بسبب الصراع العسكري، وقد أدت المواجهات إلى ارتفاع كبير في أسعار السلع الأساسية، حيث ارتفعت أسعار القمح والدقيق -مثلا-
احتلت العاصمة اليمنية صنعاء،المرتبة الثالثة كأسوأ مدينة للعيش فيها على مستوى العالم ،بعد العاصمة العراقية بغداد التي احتلت المرتبة الاولى ثم عاصمة أفريقيا الوسطى مدينة بانغي والتي جاءت في
يعاني أطفال مدينة تعز جنوب غربي اليمن من الآثار النفسية للحربK إذ تعرض عشرات الأطفال بالمدينة لاضطرابات نفسية وحالات من الهلع والخوف. وتزداد معاناتهم سوءاً بسبب عدم تمكن مؤسسات الإغاثة من