اخبار تقارير
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يشير إلى مكان اختباء الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح.
ويظهر المقطع، صالح وهو يخرج إلى مؤيديه، صاعدا على درج يمتد من سرداب تحت
توصلت الأحزاب والقوى السياسية اليمنية المؤيدة للحكومة اليمنية الشرعية، والمناهضة للانقلاب، إلى اتفاق برعاية شاملة من مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وفي مقدمتها السعودية، يقوم على تحالف
مر عام على انطلاق عمليات "عاصفة الحزم" بمشاركة عشر دول عربية تقودها السعودية، لدعم سلطات الرئيس الشرعي، عبد ربه منصور هادي، في أعقاب انقلاب قاده المتمردون الحوثيون بإسناد من الرئيس المخلوع
بعد عام من الحرب الدامية في اليمن، ما تزال ذات الوجوه التي أشعلتها أو عادت من بوابتها متصدرة للأزمة المعقدة، من المستميتين وراء السلطة، إلى المقاتلين بالوكالة، والحالمين بالزعامة وفقهاء
خصصت صفحة إنفوجرافيك السعودية عدة منشورات لتلخيص عاصفة الحزم بمناسبة ذكرى مرور عام على انطلاقها، حيث رصد الانفوجراف الأول السند القانوني والشرعي لعاصفة الحزم، فيما رصد الانفوجراف فيديو
تفاجأ المصلون في بعض مساجد العاصمة صنعاء٬ اليوم الجمعة٬ بتغيب الخطباء الذين فرضتهم جماعة الحوثي.
وقال مصلون لـ"اليمن العربي" إنهم اضطروا للاستعانة بشخص آخر لأداء الخطبة في أحد المساجد بعد أن
عادت المواجهات الشرسة بين قوات الشرعية اليمنية، ومليشيات الحوثيين والرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، إلى المدخل الجنوبي لمدينة تعز جنوبي اليمن، لتعيد المليشيات فرض حصار على المدينة، بعدما
رأى الأكاديمي والخبير في شؤون الأمم المتحدة عبد الحميد صيام أن متغيرات داخلية وخارجية تدفع اليمنيين للبحث عن حل سلمي للأزمة التي تتخبط فيها بلادهم. جاء ذلك في سياق تعليقه على ما أورده المبعوث
خاطب الرئيس السابق علي عبدالله صالح السعودية ودول التحالف وقال لهم
“ عدائكم مع صالح لماذا..؟.. صالح رفض التحالف معكم مش بيع وشراء, أنا لست هادي, أنا اسمي علي عبدالله صالح عفاش هكذا من أسرة
أدانت "المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة" (إيسيسكو) "استخدام الميليشيات الحوثية الأطفال دروعاً بشرية، وإشراكهم في القتال ضد الحكومة الشرعية"، في إشارة إلى الحكومة الموالية للرئيس