اخبار تقارير
بمتابعة العمليات التي ينفذها تنظيم "القاعدة" في اليمن يلاحَظ أن ثمة ما ينفي ارتباطها بالتنظيمات "الإرهابية"، بحسب المراقبين، الذين يرونها أوراقاً سياسية، يراد منها جلب مصالح، أو الإساءة إلى
إيران تحركت وتوغلت داخل مجتمعاتنا العربية من وقت مبكر، مستغلة حالات الفراغ وغياب المشروع القطري والقومي مما سهل مثل هذه الاختراقات.
ركزت أكثر على ما تنتجه ظروفنا المختلة من الصراعات
استمرت مليشيات الحوثي وصالح في خروقاتها المتعمدة للهدنة، وشنت هجمات متعددة بمختلف انواع الاسلحة مستهدفة مواقع الجيش والمقاومة الشعبية في مختلف الجبهات ، ووفقا لاحصائية لـ”المركز
لم تكد تمضي دقائق على دخول وقف إطلاق النار ليل الأحد - الإثنين حيز التنفيذ حتى بدأت ترد معلومات عن خروق عدة بدا أن أغلبها يتركز في محافظة تعز، إذ تم تسجيل 12 خرقاً في الساعة الأولى للهدنة،
عندما بدأت المملكة العربية السعودية في قصف اليمن خلال العام الماضي تكهن الكثير من المراقبين أنها كانت ترسل بذلك رسالة إلى جيرانها. الآن، ومع استمرار العنف لفترة طويلة، فإن الحملة السعودية
قال الكاتب والباحث السياسي اليمني منصور صالح، إن الجماعات اللاوطنية في اليمن، المتمثلة بجماعة الحوثي والإخوان والجماعات الإرهابية وفي مقدمتهم علي محسن الأحمر، هم من قوضوا الوحدة في
التغييرات السياسية العاصفة التي حدثت في اليمن، أخيراً، وأطاحت الرأس الثاني في السلطة، إذ تعكس حجم الصراعات البيْنية داخل تكتل الشرعية، فإنها تلقي، أيضاً، مزيدًا من الضوء على تعقد نسيج شبكة
تلقفت أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية آلاف اليمنيين الطالبين للجوء بعد بدء الحرب في اليمن مارس/آذار الماضي ليحقق عام 2015م أعلى الأعوام في اليمن من حيث طلب اللجوء إلى تلك البلدان. من يجعلها
اعتبر متتبعون للشأن اليمني بأن قرار الرئيس عبدربه منصور هادي إسناد منصب نائبه للجنرال علي محسن الأحمر، إلى جانب منصبه السابق كـ"نائب لقائد الجيش الوطني"، يحمل تصعيدا جديدا لاختراق منظومة
أصدرت جماعة الحوثييين قرار تعيين ثوري جديد مما تسمى باللجنة الثورية العليا قضى بتعيين محمد عبدالرحمن عبدالقادر علي رئيساً للهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد.
في حين قالت وسائل اعلام