اخبار تقارير
قال مسؤولون في البنك المركزي ومحللون اقتصاديون لـ "العربي الجديد" إن اليمن يواجه خطر توقف رواتب موظفي الدولة، وإن البنك المركزي اليمني استنفذ كل أدواته ووصل إلى مرحلة العجز عن دفع رواتب موظفي
قال تقرير سري، أعدّه خبراء الأمم المتحدة الذين يراقبون العقوبات المفروضة على اليمن، إن الحوثيين استخدموا المدنيين كدروع بشرية، وإن متشددي تنظيم “الدولة الإسلامية” في البلاد تلقوا
((على السفن الراسية في "بئر علي" أن تغادر المكان هذا المساء وإلا فستتعرض للقصف)).
بتلك صيغة حذرت بوارج حربية تابعة لقوات التحالف العربي عبر مكبرات الصوات، أواخر شهر يناير الماضي (2016)، السفن
حلّت الحرب في تعز وسط اليمن، وبدأت فصول المعاناة تتنوع، لدى النساء هناك، منذ دخول المليشيا الانقلابية المحافظة في مارس/ آذار 2015م.
وأصبحت المرأة قتيلة، وجريحة، ومكلومة على فقدان زوج أو
بعيداً عن طاولة المشاورات التي ترعاها الأمم المتحدة في الكويت، تأخذ التطورات السياسية في اليمن مجرىً موازياً، يُهدّد جهود السلام، بفعل مواصلة شريكي التحالف التلويح بخيارات أحادية الجانب،
مثلها مثل عشرات مديريات محافظة تعز _وسط اليمن_ التي تعرضت إلى أبشع الجرائم اليومية من قبل الحوثيين طيلة عام ويزيد ؛ من خلال تفجير لبيوت المعارضين وتهجير بحق عشرات الآلاف من السكان الأصليين,
منع الانقلابيون (مليشيا الحوثي وصالح) مسؤولاً أممياً من دخول تعز, وسط اليمن من المنافذ, التي يسيطرون عليها, منذ عام ونيف, مانعين دخول الدواء والغذاء على أكثر من 800 ألف نسمة من السكان, الذين
قالت صحيفة الشرق الاوسط ان مسؤول بارز في الحكومة الإسرائيلية، اعترف لأول مرة، بأن آلاف الأطفال خُطفوا في خمسينات القرن الماضي من أمهاتهم وآبائهم المهاجرين اليهود من اليمن، وتم تسليمهم أو
أثارت رسالة سياسية جديدة أوساط الناشطين على مواقع التواصل وجهها رئيس الوزراء السابق «خالد بحاح» تزامناً مع رفض الحوثيين الاتفاق الأممي الجديد الذي وافقت عليه الحكومة اليمنية مساء أمس
اعتبر العديد من المراقبين أن الخطاب المتلفز الذي ألقاه زعيم جماعة الحوثي المتمردة في اليمن عبدالملك الحوثي، عشية السبت، بمثابة (رصاصة الرحمة) التي أطلقتها على مباحثات السلام اليمنية في