اخبار تقارير
ما إن رُفِعَت طاولة المفاوضات السياسية بنسختها الثالثة الفاشلة، حتى اعادت الحرب أوزارها مجددا على الأرض في مختلف الجبهات الساخنة في اليمن، على نحو تقول المؤشرات الأولية أنها قد تكون أكثر
مع أجواء الحسم التي يعيشها اليمن، تبدو خارطة البلاد مقسمة بين القوى العسكرية والأطراف السياسية المتصارعة، مع تفوق للقوات الموالية للشرعية في المحافظات الواقعة وسط البلاد، مقابل سيطرة
يبدو أن التحالف العربي بصدد تحقيق نجاح في التوفيق بين مهمتي مواجهة تنظيم القاعدة ومقارعة قوى الانقلاب.  العرب عدن (اليمن) - يرى مراقبون أنّ مواصلة التحالف العربي الداعم للشرعية اليمنية
شهدت محافظات يمنية عدة يوم أمس الاثنين ومع الساعات الاولى اليوم الثلاثاء قصفًا عنيفًا ومكثفًا شنته مقاتلات التحالف العربي الي تقوده السعودية.
وعاودت المقاتلات قصف مناطق كانت قد توقفت عن
تصاعدت معاناة المعوّقين في صنعاء ومختلف المحافظات اليمنية إلى أعلى المستويات، جرّاء الحرب التي دخلت شهرها الثامن عشر على التوالى دون انحسار أو توقّف. هكذا تحوّلت حياة عشرات الآلاف من
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لجبل المنارة الاستراتيجي والذي يُعتبر أكبر جبل في نهم ويُطل على مديرية نهم ، وبني حشيش وبني الحارث، وعلى أجزاء كبيرة من العاصمة
هناك رسالة يجب أن يعيها هادي جيدا وهي أن القرارات الرئاسية التي تنطلق من غرف النوم أو الفنادق لن تكون ذات جدوى أو تأثير على المشهد السياسي , بعكس القرارات التي تنطلق من القائد وهو في أرض
في الحلقة الأولى من هذا التحليل، تناولنا، الحيثيات والظروف المرافقة لتشكيل المجلس السياسي المكون من تحالف "الحوثي والمخلوع"، ومدى تأثير ذلك على العلاقة بين الطرفين، في الوقت الحالي، في حين
قال تقرير سري أعده خبراء الأمم المتحدة الذين يراقبون العقوبات المفروضة على اليمن، إن الحوثيين استخدموا المدنيين كدروع بشرية، وإن متشددي تنظيم "داعش" الإرهابي في اليمن تلقوا مبالغ مالية
فشل مجلس الأمن الدولي في إصدار بيان بشأن اليمن بعدما أصرت روسيا على تضمينه عبارة تدعو كل الأطراف إلى التعاون مع جهود المبعوث الدولي، وهو موقف رحب به الحوثيون.
وتساءلت حلقة الخميس (4/8/2016) من