اخبار تقارير
في الـ30 من شهر يونيو قبل 4 سنوات، جلست أسرة الرئيس المعزول محمد مرسى في شرفة السفراء الأجانب بقاعة جامعة القاهرة الكبرى، للاستماع إلى أول خطاب له بعد حلف اليمين
كتب الإعلامي السعودي جمال خاشقجي الذي يوصف بالمقرب من الدائرة الملكية الحاكمة في المملكة مقالا هاما وخطيرا عن اليمن بعنوان : من مع من في اليمن ؟
خاشقجي تحدث في مقاله عن الحال السورية المعقدة
دخلت المعركة الطويلة للسيطرة على بلدة نهم اليمنية ما يمكن أن يُطلق عليه "مرحلة الحسم"، وذلك بعد نحو تسعة أشهر من اختيار قوات الشرعية هذه البلدة المترامية في أعالي جبال صنعاء، لتكون معركتها
ما إن نجحت وحدة الباتريوت التابعة لقوات الدفاع الجوي السعودية في اعتراض صاروخ أطلقه الحوثيون، قبل وصوله لمنطقة جازان، عند الساعة 11:30 مساء الخميس، حتى بدأ عدد من الجهات الأمنية في فحص وتجميع
رأى رئيس حركة "النهضة الجنوبية"، الشيخ عبدالرب السلامي، أن "انهيار مؤسّسات الدولة في عدن بفعل الحرب ووجود الإرهاب، إضافة إلى تعدّد الرؤوس وتضادّ المشاريع فيها، كلّها عوامل تسبّبت في ما تعانيه
عرضت فضائية "العربية الحدث"، تقريرا يسلط الضوء على توسع مليشيات الحوثي في تجنيد الأطفال بين صفوفهم، منوها إلى أن الأطفال يشكلون ثلث مقاتلي الحوثي، بما يعادل 8000 طفل.
وتشير تقارير حقوقية - وفقا
لم تكتفِ مليشيا الحوثي في اليمن بفرض سيطرتها على مؤسسات الدولة بقوة السلاح، ونهبها الخزينة العامة، وإحراقها المدن، وقتلها الأطفال والنساء، بل سعت هذه الجماعة إلى مزيد من الممارسات خارج إطار
يواجه البنك المركزي في صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيات الانقلابيين، شبح فقدان شرعيته مع توجه الحكومة الشرعية في عدن لاستحداث بنك مركزي مواز، في إجراء من شأنه أن يفقد بنك صنعاء أي قدرة على
قللت الولايات المتحدة الأمريكية، عدد مُستشاريها المشاركين في التحالف الدولي، الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن، باعتبار أن دعم السعودية «ليس شيكًا على بياض»، وسط تصعيدٍ
أثار القرار الأمريكي بسحب مستشارين عسكريين، كانوا يعملون ضمن التحالف العربي الذي تقوده السعودية في اليمن، مزيدا من التكهنات بشأن إمكانية تغير الموقف الأمريكي من الحرب التي يشنها التحالف