اخبار تقارير
كشف تقرير، عن أنه مع اقتراب موعد الحسم ضد الانقلاب الحوثي واقراب طلائع الجيش الوطني من العاصمة صنعاء تتسابق قيادة المليشيات الحوثية في العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات التي تسيطر عليها
وجه فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليوم، اعضاء اللجان الميدانية لصرف مرتبات المؤسسة العسكرية بما يلزم من توجيهات واجراءات سلسه كفيلة بانجاح مهمتهم وفق اسس ومرجعيات دقيقة
تصاعدت حدة الخلافات بين شريكي الانقلاب (الحوثي - صالح)، بالتزامن مع الخسائر التي تمنى بها الميليشيات في عدد من جبهات القتال. وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر سياسية وقبلية يمنية أن قيادات
ولد السلطان علي عبد الكريم العبدلي في عام 1922م في الحوطة عاصمة السلطنة العبدليّة آنذاك، وهو الابن الأصغر للسلطان عبدالكريم فضل. نبغ وهو في العاشرة وحفظ الأشعار وأجزاء من القرآن فابتعثه والده
اكد الحزب الاشتراكي اليمني دعم الجهود التي تبذلها الامم المتحدة والرباعية الدولية وجهود المبعوث الدولي ولد الشيخ احمد من أجل الوصول الى اتفاق سلام دائم وشامل ينهي الحرب ويرفع معاناة الشعب,
حال ما اعتقد الكثير من المراقبين أن مساعي وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، بشأن الحل السياسي في اليمن دخلت طي النسيان بعد أن اضطرت وزارة الخارجية الأمريكية إلى الاعتذار إلى الرئيس اليمني
تراكمت الديون على الموظفين، وباتوا لا يمتلكون أي دخل يسد رمقهم، وفي المقابل يرون أمام أعينهم قادة وعناصر الانقلاب يثرون من نهب أموال الدولة والبنك المركزي الذي سطوا على ما فيه من احتياط نقدي
منذ فوز الرئيس الأمريكي الجديد “دونالد ترامب” بالإنتخابات الرئاسة الأمريكية، أصبحت العلاقات بين أمريكا والمملكة العربية السعودية فى توتر شديد للغاية، وذلك ما تنبئ به الكثير من
جدد الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، قوله إنه "حريص على تحقيق السلام الذي يؤسس لبناء يمن اتحادي جديد، تسوده العدالة والمساواة والحكم الرشيد".وجاء موقف هادي خلال لقائه، في مقر إقامته في
جاء رفض الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي خطة الحل التي تقدم بها المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، متفقا مع آمال وتطلعات عدد من اليمنيين، لأن الخطة -كما وصفها هادي- لا تحمل إلا بذور حرب،