الاثنين 24 سبتمبر 2012 10:39 مساءً
الاثنين 24 سبتمبر 2012 10:36 مساءً
الاثنين 24 سبتمبر 2012 08:41 مساءً
الاثنين 24 سبتمبر 2012 04:23 مساءً
الاثنين 24 سبتمبر 2012 03:20 مساءً
السبت 22 سبتمبر 2012 10:31 مساءً
السبت 22 سبتمبر 2012 06:01 مساءً
السبت 22 سبتمبر 2012 05:49 مساءً
الجمعة 21 سبتمبر 2012 10:57 مساءً
الجمعة 21 سبتمبر 2012 08:09 مساءً
كثر اللغط حول اقتحام السفارة الأمريكية في صنعاء قبل أسبوعين تقريبا من قبل محتجين اندس بينهم حوثيون واصطادوا في الماء الزلال بعد أن سقاهم إياه جنود الأمن المركزي التابعين للــ" فندم " يحيى
تحتفل الجمهورية اليمنية يوم الأربعاء 26 سبتمبر 2012م باليوبيل الذهبي لذكرى ثورة سبتمبر المجيدة في غياب رئيس اليمن الجديد عبد ربه منصور هادي ، وغياب كامل وللأبد للزعيم المتقاعد علي صالح
لكل ثورة تغييرية أهداف سامية و الثورات الصادقة حتما ستصل إلى بناء الأوطان وإلى إقامة الدولة العادلة وتعمل على تحقيق رفاهية الشعب وتجسد ذلك على أرض الواقع، ولاغرو إن قلنا أنه لاقيمة
ظلت قضية هيكلة الجيش الشغل الشاغل منذ التوقيع على المبادرة الخليجية وأخذت حيزا مبالغاً فيه من حيث صعوبة تطبيقها ومراحلها . إلا أني اجزم أنها أسهل من ذلك بكثير , وخاصة أن الطرف الذي يخاف منه
لا اعلم لماذا لا يعي من يقفون على هرم مكونات الحراك الجنوبي السلمي حقيقة ان المرحلة الراهنة تعد مفصلية في مستقبل قضية الجنوب، الأمر الذي يتطلب تقارب جنوبي -جنوبي، استجابة لاستحقاقات نضالية
من الملفت للنظر زخم الاحتفالات في مناطق القبائل بمناسبة حدث حزبي وهو ذكرى تأسيس الاصلاح وإن كنت شخصياً أحبذ أن تكون الاحتفالات الحزبية محدودة إلا أنها في مناطق القبائل تعطينا دلالات إيجابية
ﻣﺮ ﺟﻨﻮﺏ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺑﻤﺮﺍﺣﻞ متعددة ﺗﻌﺎﻗﺒﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺩﻭﻝ ﻭﺣﻜﺎﻡ ﻏﻴﺮ أن ﻣﺎ ﺟﻨﺎﻩ ﺣﻜﺎﻣﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺳﻮأ ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠة ﺍﻟﺤﺎﺿﺮة ﺍﻧﺘﻔﺾ الجنوبيون سلميا وخرجوا عن صمتهم
تابعت كغيري مقاطع من الفيلم المسيئ الى الرسول الكريم المسمى "براءة المسلمين " وهو عمل لا يمت الى الابداع الفني بصلة بقدر ما هو ابتذال رخيص يهزأ من اسمى مقدسات المسلمين .
ان الفيلم كما تصف احدى
لا حديث في اليمن هذه الأيام إلا عن الخلافات والسجالات والصراعات السياسية، والمهاترات الحزبية، والتحركات المطلبية.. وإعادة هيكلة الجيش والأمن وعقد مؤتمر الحوار الوطني وتوفير الخدمات
إذا سمعت أحد أعضاء جماعة المنتفعين المنتسب ظلماً لفئة " النخبة " يصرخ شاكياً أن نظام صالح الأمني الاستبدادي أفضل من حكم الإصلاح القادم,فلا تصدقه أو تتعاطف معه,لأنه يريد أن يقنعنا بأفضلية الحكم