الاثنين 01 أكتوبر 2012 08:24 مساءً
الاثنين 01 أكتوبر 2012 03:57 مساءً
الأحد 30 سبتمبر 2012 09:29 مساءً
الأحد 30 سبتمبر 2012 05:41 مساءً
الأحد 30 سبتمبر 2012 05:15 مساءً
الأحد 30 سبتمبر 2012 03:58 مساءً
الأحد 30 سبتمبر 2012 02:14 مساءً
الأحد 30 سبتمبر 2012 12:08 صباحاً
السبت 29 سبتمبر 2012 03:40 مساءً
الجمعة 28 سبتمبر 2012 04:11 مساءً
استطاعت غالبية القوى السلمية الحقيقة في الحراك الجنوبي الاندماج في إطار موحد ، بهدف الى الوصول بالقضية الجنوبية الى حل يلبي طموحات ابناء المحافظات الجنوبية ويحقق آمالهم ويعيد الاعتبار
في سياق سلسلة الأكاذيب ومسلسل الأباطيل استطاع محمد عبد الملك المتوكل تسجيل رقم قياسي في الكذب المتواصل والافتراء المستمر خلال فترة وجيرة وأيام قليلة، ف
من مسرحية الموتر السياسي والكذب على
بالتأكيد أن أعضاء اللجنة الفنية للحوار الوطني العام لا يدركون حقيقة الخطر الذي قد يحدق باليمن في حال فشل لجنتهم في الوصول بنا إلى مؤتمر الحوار المرتقب؛ فالخلافات التي برزت بينهم مؤخراً، وتم
هل يستبشرُ الجنوبيون خيرا ، بالضغط البريطاني على القيادة السياسية اليمنية ، ممثلة بالاخ رئيس الجمهورية المشير عبدربه منصور هادي..ويتحول تقريرُ المصير للجنوبيين ، الى مادة اعلامية ٍ ، لا
كأنما هذا الشعب يقضي عقوبة في سجن يديره ساسة حمقى تتغير وجوههم، لكن حماقاتهم تبقى.
22 مليون سجين يعيشون في سجن كبير جنوب الجزيرة العربية، أغلبهم جائعون، ونصفهم أميون من السهل طحنهم
نصف قرن من الزمن والثورة اليمنية 26سبتمبر 62م مازالت أهدافها ومبادئها مصلوبة على واجهات الصحف الرسمية، أسأل الآن ونحن نحتفي باليوبيل الذهبي : هل الثورة إيقاد شعلة وكرنفال عسكري وجماهيري في
حقق الحراك السلمي الجنوبي انجازات كبيره وكبيره جدا ...ومن أهم هذه الانجازات توصيل قضية الجنوب إلى العالم اجمع هذا الانجاز التاريخي الذي يحسب للشارع السياسي في الجنوب أولا وللقيادة العسكرية
يجب أن تعرف الأجيال أن ثورة 26 سبتمبر لم تكن انقلاباً عسكرياً أو انتفاضة قبلية أو ثورة جيل واحد، لقد كانت ثورة الأجيال المتتابعة ضد ظلمات تراكمت عبر القرون بعضها فوق بعض منذ أن قدِم الأدعياء
عندما انطلقت ثورة الحراك في المحافظات الجنوبية في العام 2007 م استبشرنا خيراً وقلنا إن الظلم الواقع على هذه المحافظات لن يستمر وسيزول قريباً , ودعمنا ذلك الحراك من منطلق رد الحقوق وإعادة ماتم
يبدو أن موقف الدكتور المتوكل في تراجع مطرد عن بناء الدولة المدنية لصالح منطق بائد يتمثل في موقف مضاد لسابقه، يدعو لإحياء مكونات وبني لا تتناسب وبناء الدولة مطلقا!!.
أقصد أن المتوكل يزداد