الثلاثاء 26 فبراير 2013 12:10 صباحاً
الاثنين 25 فبراير 2013 10:47 مساءً
الاثنين 25 فبراير 2013 04:49 مساءً
الاثنين 25 فبراير 2013 12:15 صباحاً
الأحد 24 فبراير 2013 04:55 مساءً
الأحد 24 فبراير 2013 04:33 مساءً
السبت 23 فبراير 2013 10:45 مساءً
السبت 23 فبراير 2013 04:36 مساءً
الخميس 21 فبراير 2013 09:34 مساءً
الثلاثاء 19 فبراير 2013 10:39 مساءً
لقد تابعت ما يحصل هذه الأيام في عدد من مدن حضرموت وذكرني بأيام شبابي أيام القومية والتحرير ، لكن الخصومة هذه الأيام أشد خشونة رغم تطور الوسائل والوعي النضالي وفي ظل الربيع العربي تطورت وسائله
" عشرين سنة رديف للزعيم " لفظها البرلماني عبد الخالق البركاني كمزية ووسام رفيع ينبغي التفاخر به كمؤهل عال ومستحق حصل بموجبه النائب هادي سلطة الرجل الاول في البلد ،أعجب كيف يكون عبد ربه نائبا
السكوت عمّن يهدم أخلاق الثورة أشبه بالسكوت على القتلة، وهدم الأخلاق يكون بطرق متعددة أسوأها تلك التي تقتات من دم الناس وقُوّتهم، والأمثلة شاهدة أمامنا أكثرها وضوحاً ترويع البشر في بيوتهم
ليلة أمسٍ أطلَّ علينا الرَّجل القوي الذي لم ينكسر في حكمه للبلاد طيلة 33 عاماً ولن ينكسر الآن حدَّ قوله ، في ضلِّ تلك الفترة استطاع أن يُحافظ على عرشه (الرِّئاسي الملكي) ودون أن يتمَّ اعتراضه من
لم ارى مثل يوم امس ال21 من فبراير في ساحة العروض بخور مكسر مثل هذه التناقضات الكبيرة توحش حراكي في منع اقامة الفعالية بكل الطرق وإصرار من شباب الثورة على ان يقولوا كلمتهم وتحدي الرصاص
عندما بدأ ثوار الجنوب يتقاطرون من كل حدب وصوب ويمموا حماسهم الثوري شطر عدن ، كان مرض الصرع قد استوطن عقول وأجهزة الأعصاب في التيار الإقصائي الموالي للرئيس المنتهي صحيا وفنيا علي سالم البيض.
حينما نتحدث عن الحراك السلمي في الجنوب نتحدث عن مكونات عديدة شكلت نواة وانطلاقة للاحتجاجات الشعبية الجنوبية والتي ابتدأتها جمعيات المتقاعدين العسكريين والتي وصلت الى مايقارب 27جمعية ..وبذلك
حوار العطاس الأخير لم يأت بجديد سوى أنه بالغ كثيرا في التباكي على أبناء الجنوب و تقديم نفسه كضحية و غيره هم الجلادون، و امتلأ حواره بالعبارات التي قالها محرضا ضد الجنوبيين المشاركين في
ليس من حق احد كائنا من كان ان يحدد المنطقة التي يريدها ويقتطعها من الجمهورية اليمنية ويمنع الناس من العمل السياسي والاجتماعي فيها ، هذا الوطن يا سادة غير قابل للمشاريع الصغيرة وعليكم ان
مخطئ ليس مرة بل مليون مرة من يظن أن مليونية الثورة بعدن لغرض إرسال رسائل خاطئة هنا أو هناك أو جاءت ( ضد فلان أو مع علان) أو أنها صورة من صور الإستفزاز أو لغرض التقديس للزعماء والحكامتاتي
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS