الجمعة 31 مايو 2013 04:16 مساءً
الخميس 30 مايو 2013 11:30 مساءً
الخميس 30 مايو 2013 11:16 مساءً
الخميس 30 مايو 2013 12:54 صباحاً
الخميس 30 مايو 2013 12:40 صباحاً
الخميس 30 مايو 2013 12:38 صباحاً
الخميس 30 مايو 2013 12:32 صباحاً
الأربعاء 29 مايو 2013 11:46 مساءً
الأربعاء 29 مايو 2013 10:26 مساءً
الأربعاء 29 مايو 2013 10:22 مساءً
الوحدة التي تحققت آنا ذاك بين شطري اليمن خلال العام 1990م فبعد أن تمت بمطالب شعبية حثيثة ومضنيه، ولكن خابت آمال الشعب اليمني وذهبت أحلامهم أدراج الرياح بنقض اتفاقية الوحدة من قبل من قاما
تبدأ أي أمة بالانحدار إلى الدرك الأسفل من اللاسلم إن فقدت إنسانيتها وطغت قوانين القبح على مبادئ السلام,, ودخلت كهف عميق من التيه وعدم التصالح مع الذات ومد الآخرين وبالتالي تختل الموازين
إن الله تعالى هو الهادي الذي يهدي من اتبع تعاليمه سُبل النور والسلام، ويتعهد المؤمنين بولايته وحبه، ويخرجهم من ظلمات الجهل والتخلف إلى ضياء العلم والتقدم .
فالجهل ظلام يغشى العقل، ويلقي به
أقنعوا الناس بكلِّ بساطةٍ أنهم معهم ، ومع الثورة حتى النخاع ، حتى وإن دخلت جُحر ضبٍّ لدخلوها معهم ، صدَّق الكلُّ لوهلةٍ - عن حُسن نيَّةٍ طبعاً - ما كانت تأمُله أنفسهم ، وصار البُسطاء يرسمون لوطن
افاقت مصر فجأة على اعلان اثيوبيا البدء في اقامة سدّ النهضة على النيل الازرق الذي يشكل المصدر الرئيسي لمياه نهر النيل (85 ‘)، ويمكن ان يؤثر في المستقبل القريب على حصتها من المياه، وامدادات
أه يا سيدتي لأنك أجمل الصبايا وأروع الهدايا تسألك المراياكل يومما كل هذه الخدوشما كل هذه الحروق و كل هذه الأوجاع في الثنايا و لأنك الأولى و الصرخة الطولى في وجه دجال الزمان تربص الأنذال بك من
قمت الأسبوع الماضي بزيارة محافظة أبين وعاصمتها زنجبار وهذه هي الزيارة الأولى لي منذ أكثر من عامين وكانت زيارة عمل ترتبط بموضوع إعادة اعمار ما خلفته الحرب الأخيرة مع الجماعات الإرهابية
برزت ظاهرة الاختطافات للأجانب إلى سطح الحياة اليمنية بعد عام 1990م، وكانت وراءها أهداف سياسية حسب ما قيل, لكنها تحوّلت إلى ثقافة قبلية وربما مجتمعية كانت تعز المدينة والمدنية آخر من نتوقّع أن
توعد المشير الانتقالي عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية بإتخاذ إجراءات عقابية جديدة ( ما شفنا القديمة ) ضد مخربي الكهرباء والنفط ، وأكد المشير على ضرورة تغيير الاسلوب الذي كان يتعامل به
من الاخطاء الفظيعة والقاتلة للحوار ولعملية الانتقال عامة هي ترك ما بقي من شكل الدولة ينهار ويسقط تحت وطأة العبث والتخريب والارهاب والانفلات المريع ، نعم لا بديل للبلاد غير هذا الانتقال