الخميس 18 يوليو 2013 01:51 صباحاً
الخميس 18 يوليو 2013 01:31 صباحاً
الأربعاء 17 يوليو 2013 11:31 مساءً
الثلاثاء 16 يوليو 2013 11:37 مساءً
الثلاثاء 16 يوليو 2013 09:14 مساءً
الأحد 14 يوليو 2013 10:56 مساءً
الأحد 14 يوليو 2013 08:46 مساءً
الأحد 14 يوليو 2013 03:39 صباحاً
الأحد 14 يوليو 2013 01:11 صباحاً
الأحد 14 يوليو 2013 01:03 صباحاً
الكثير منا يبدأ حديثه بكلمة (الحقيقة) قد تتكرر في بداية الحديث كمدخل، ونهايته كتأكيد، وأطرافه كتكرار.
الحقيقة...قد تكون تأكيد لما هو غير حقيقي وتحويله إلى حقيقة مفروضة، وتغليفه هوية انفتاح
حينما تضطر لسماع مصريين من المؤيدين للإنقلاب العسكري على شرعية دستورية وانتخابية تجد نفسك وقد اندفعت للتطرف في صف المطالبين بعودة الشرعية ورفض الانقلاب, حيث تجدهم يتحدثون عن شرعية شعبية
حينما فرغت من قراءة مقال الكاتب الصحافي و المحلل السياسي المعروف/ عبدالباري عطوان الأخير شعرت أنه – بقراره التوقف عن الكتابة الصحافية- يمارس حقا طبيعيا، بعد ما ظللنا نعتقد لسنوات أن هذا
في إحدى المقابلات مع كاتب ومفكر عربي حول الوضع اﻹقتصادي في اليمن قال " أنه من ألمؤسف جدا أن تنهار بلد كاليمن إقتصاديا وجيرنها يمتلكون اكبر ثروات واقوى إقتصاديات العالم" نقول له وماذا لو أن
ان تقوم القوات المسلحة المصرية بانقلاب عسكري يطيح برئيس منتخب فهذا مفهوم وليس جديدا، وان تعين رئيس المحكمة الدستورية المستشار عدلي منصور رئيسا مكانه فهذا ايضا مفهوم، فهي صاحبة الكلمة
اول مرة في التاريخ يخلع الحكام من السلطة بثورات شعبية عارمة بعد ان تعودت المجتمعات على خلعهم بانقلابات عسكرية دموية ، مصر واليمن من دول الربيع العربي التي تحقق لها خلع حكانها القابضين على
هناك من يتعمد إقصائك لمجرد انك أنت.. فقط وكلما خرجت من دائرة الوعي بالذات الى دائرة الوعي بالمحيط وحققت تقدما في سبيل رسالتك حتى وان كان هذا التقدم تحسبه في الهامش.. هناك أيضا من يلقي العيوب
بعد كل ماتعرض له الاخوان خلال سنة حكم مرسي من تشهير وتفشيل وسب وتآمر وخيانة ومماحكات وتضليلل حتى ان كثير من الناس ومن الاخوان وانصارهم بدؤ يصدقون ان الاخوان هم سبب المشاكل وهم من يتحملون الوزر
عزل رئيس منتخب ديمقراطيا وعلى منوال ما حدث للرئيس مبارك الذي تم عزله ايضا بثورة شعبية عارمة قبل عامين وانتهت ببيان تنحي وتسليم السلطة للجيش ؛ بكل تأكيد هذا العزل الدراماتيكي والسريع للرئيس
حينما فرغت من قراءة مقال الكاتب الصحافي و المحلل السياسي المعروف/ عبدالباري عطوان الأخير شعرت أنه – بقراره التوقف عن الكتابة الصحافية- يمارس حقا طبيعيا، بعد ما ظللنا نعتقد لسنوات أن هذا