الثلاثاء 20 أغسطس 2013 06:25 مساءً
الثلاثاء 20 أغسطس 2013 04:26 مساءً
الاثنين 19 أغسطس 2013 09:43 مساءً
الاثنين 19 أغسطس 2013 05:18 مساءً
الاثنين 19 أغسطس 2013 01:41 صباحاً
الأحد 18 أغسطس 2013 04:16 مساءً
الأحد 18 أغسطس 2013 02:57 مساءً
الأحد 18 أغسطس 2013 12:59 صباحاً
السبت 17 أغسطس 2013 10:09 مساءً
السبت 17 أغسطس 2013 02:22 صباحاً
هناك حملة ملحوظة على الرئيس عبدربه هادي؛ وهي حملة مُريبة، ليس لنا اعتراض على نقد الرئيس، وبالعكس فنقد الحاكم هي سمة الديمقراطيات والشعوب الحرّة، ولا يوجد فيها انتقاص عندما يكون النقد نقداً
لا شك أن المهتم والمتابع لما يحدث على المسرح السياسي اليمني والمتفحص لأحداث الزمان والمكان والشخوص على هذا المسرح لابد أن تنتابه موجة من الغضب إن لم يصيبه الإحباط واليأس في يمن مستقر حلم به
زعم الجنرال السيسي وأقسم أنه لا يتطلع للحكم، وأن شرف حماية الإرادة الشعبية أهم لديه من الحكم نفسه، وأن الشعب هو مصدر الشرعية وهو من يمنحها لمن يشاء ويسحبها متى ما شاء. بهذه الكلمات ظهر علينا
المؤشرات تشير على اقدام حكومة الانقلاب العسكري في مصر بحل جماعة الاخوان المسلمين يأتي هذا بعد ان قامت القنوات الفضائية والاعلاميين وبعض السياسيين المؤيدين للانقلاب بما سمته مطالبة الحكومة
الفاشية تتصاعد، فاشية شعبوية مدعمة بخطاب إعلامي فاشي،
محمولة على أكتاف العسكر والبوليس.
تخيلوا هذا المشهد:
المواطنون يتراصون في طابور طويل لكي يتأكدوا من وفاة أسماء البلتاجي، بينما
هو شعبٌ حرٌ وعزيز ، لا يقبل بالخنوع ولا الذل والخضوع . لا يستكين لمحتل غاشم ، ولا يرضى بحاكم ظالم .
بصموده صد الغزاة والمحتلين ، طرد الهكسوس ، وهزم التتار ، وأذل الصليبين ، وأهان الفرنسيين ،
يقول الرئيس الأمريكي الراحل إبراهام لينكون: تستطيع أن تخدع كل الناس بعض الوقت، وبعض الناس كل الوقت، لكنك لا تستطيع أن تخدع كل الناس كل الوقت". لكن مع الاحترام للينكون، فإن مقولته التاريخية لا
لم تكن المرة الأولى التي يكسب فيها الإسلاميون الانتخابات الرئاسية بنزاهة في أجواء ديمقراطية شريفة، ولم تكن هي المرة الأولى أيضاً التي ينقلب فيها العسكر عليهم بتحالف ليبرالي ودعم غربي، فقد
ليبيا تنظم هي الاخرى الى قائمة الجهات التي توصم السلطات المصرية بالكذب
الاوربيون كانوا قد حذروا وعلى لسان مسئول في مفوضيتهم من التعامل مع الاعلام المصري الرسمي بعد حديثة المزور عن اشتون وبعض
في أول اغسطس الجاري وقعت عيني على نسخة الكترونية من كتاب طازج صدر قبلها بيومين فقط (29 يوليو تحديدا)، لواحد من ابرز منظري جماعة الاخوان هو الكاتب العراقي عبدالمنعم العلي (اسمه الحركي محمد أحمد