الجمعة 20 سبتمبر 2013 04:06 مساءً
الخميس 19 سبتمبر 2013 10:27 مساءً
الخميس 19 سبتمبر 2013 09:53 مساءً
الخميس 19 سبتمبر 2013 05:09 مساءً
الخميس 19 سبتمبر 2013 12:18 صباحاً
الأربعاء 18 سبتمبر 2013 05:03 مساءً
الأربعاء 18 سبتمبر 2013 04:52 مساءً
الأربعاء 18 سبتمبر 2013 04:32 مساءً
الثلاثاء 17 سبتمبر 2013 05:42 مساءً
الثلاثاء 17 سبتمبر 2013 01:09 صباحاً
كعادته في المراوغة والمخاتلة السياسية, هاهو علي صالح يعاود التهريج مجدداً ويحنّ للرقص فوق رؤوس الثعابين التي لم يبرأ بعد من لدغاتها, محاولاً استغفال اليمنيين والتلاعب بعواطفهم واستثارة
رغم جسده المثكل بالجراح يرفع اليمن يديه ويدعو: "اللهم اكفني شر أبناء لهم وجه البار وقلب العاق".
ليست المشكلة في شكل القادم وصورته بقدر ماهي في عدم شعورنا بالوطن كل واحد ينظر الى الوطن من زاويته
شهد الخميس 11 / 2 / 1411هـ الموافق 13 / 9 /1990 م الافتتاح الرسمي لمقر التجمع اليمني للإصلاح في مهرجان جماهيري حضره الآلاف من أعضاءه الذين آمنوا بأهدافه ومبادئه كتجمع يقوم على أساس منهج الإسلام الشامل
كنت ولازالت مؤمناً أن مدينة عدن هي رأس المقطورة و هي البوصلة السياسية لكل الأحداث على الساحة الجنوبية واليمنية، ولها التأثير الأبرز في ما يجري من مستجدات، هذا التأثير ينعدم عند تغييبها و
المؤشرات الأولية نشير الى ان اليمن سيتم تقسيمه وتجزأته وبتعميد وموافقة دولية وان الرئيس هادي بطل هذه المهمة عن طريق مؤتمر الحوار الذي كانت الآمال متوقفة على نتائجه لحل المشاكل فإذا به
منذ انطلاقة الحراك الجنوبي السلمي في العام 2007م واجهت مسيرته العديد من الصعاب والتحديات من الات القمع العسكرية التي استخدمها النظام طوال هذه الفترة والتي زادته قوة وصلابة واستطاع ان يكون رقما
كان الرئيس الاسبق يقول : السلطة غرما وليست مغنما " اليوم لا يستطيع قبول فكرة التمديد لخلفه الرئيس هادي ولو لأسبوع واحد ؛ فكيف بحول أو حولين ؟ الاجابة بكل تأكيد ستكشف وبجلاء حقيقة رئيس كاذب
تفصلنا بضعة ايام على اختتام اعمال مؤتمر الحوار الوطني الذي افتتح اعمالة في 18 مارس العام الجاري ، وإعلان مخرجاته ونتائجه التي يتطلع اليها المجتمع اليمني بنظرة تفاؤلية ، وبمستوى
أيها الإصلاحيون.. انسجوا من خيوط الشمس أحلامكم وامضوا نحو أهدافكم بخطى ثابتة وكونوا للعالمين مشاعل نور.
تذكروا وانتم تواجهون كل ركام الجهل والاستبداد والعصبيات والمصالح الأنانية، أنكم
يخيل إلي اننا كجنوبيين وفي أحسن الاحوال سنهرم ان لم نمت ونحن في انتظار تلك اللحظة التاريخية التي ننشدها. وربما لن يتاح لنا ولو بعد عمر طويل ان نغالب العبرات ونذرف دموع الفرح ونحن نمسح على