الأحد 03 نوفمبر 2013 05:33 مساءً
السبت 02 نوفمبر 2013 09:28 مساءً
السبت 02 نوفمبر 2013 02:14 صباحاً
الجمعة 01 نوفمبر 2013 11:29 مساءً
الجمعة 01 نوفمبر 2013 02:31 صباحاً
الخميس 31 أكتوبر 2013 04:56 مساءً
الخميس 31 أكتوبر 2013 03:49 صباحاً
الخميس 31 أكتوبر 2013 12:43 صباحاً
الأربعاء 30 أكتوبر 2013 11:29 مساءً
الأربعاء 30 أكتوبر 2013 09:50 مساءً
مؤسسة اليتيم تواصل برنامج العرس الجماعي الرابع الذي تنفذه في 14 محافظة وهذا العرس يعتبر اكبر رقم على مستوى المنطقة وقد نالت بموجبه الدخول ضمن موسوعة جينيس للأرقام القياسية ..العرس الجماعي
نحن نعيش الامتحان الحقيقي والصعب ودماج تضع أخلاقنا وإنسانيتنا على المحك لأنها هي الخاصرة التي يريد أعداء اليمن الجديد العبور منها إلى قلب الثورة ليقلبوا عاليها سافلها.. الكتابة عن دماج تشبه
هذا الاسبوع أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو عزمه تأسيس دائرة حكومية جديدة في البلاد هي دائرة السعادة، وتشمل هذه الدائرة 30 برنامجا اجتماعيا، تهدف إلى توفير الخدمات الضرورية لكبار السن
بدأ الحراك الجنوبي في يوليو 2007م بدايته الحقيقية من ساحة العروض في خورمكسر عدن، واليوم وبعد مرور ست سنوات ونيف تحتل القضية الجنوبية مكانة سياسية مرموقة ليس على الصعيد المحلي فحسب وانما على
أنا نفسي اعرف ما هو المطلوب وعلى ايش الصراع؟
يعني ما هو المطلوب مني فعله اذا ارت ان اتشيع
ماهي الطقوس التي يجب عليا ادائها ؟
يعني ابكي والطم والعن واقتل واطالب ان يكون الحكم في البطنين
وهكذا
اسقط الحوثيين مئات القذائف والصواريخ خلال الايام الماضية على مساكن بسيطة في دماج ادت الى سقوط 30 شهيد مئات الجرحى جرائم حوثية كشفت كل ما يجري في دهاليز السياسة اليمنية ودجل وبهتان وخرافة
الوطن هو الوطن مع فارق ما ستمنحة إياه يكافئك بة ،، نحن لا نملك ثوابت مراقبة النضال بأجهزة كشف الخيانة ، كان صديقي سيد في حديثة هذه المره اكثر صدقا بعد قرار الصمت الذي اتخذه في زمن كثر فية نعيق
كان يسيطر علينا شبح الخوف من الماضي المدجج بالاختلافات ، وبالعودة إلى تلك الأيام وتتبع تأريخها هي نعمة حين كنا مختلفين لم نتداركها بعد ، ولم ندرك مضمون الاختلاف .
هكذا ساقتنا الأقدار منكسرين
بكبرياء وغرور يبرر زعيم الجماعة الإرهابية "الحوثي" هجومه الوحشي على دماج بأنه "لإخراج الأجانب منها" وهي لغة الآلف للدماء ولهجة المتعالي وصوت المسكون بالعدوانية حسناً .. لو سلمنا أن الإجانب في
بدأ الحوار اليمني في أجواء كانت مفعمة بالأماني والأحلام فظن البعض أن ساعة الفرج قد حانت وأنها قاب قوسين أو أدنى من الحضور فيرغم أن هناك من لم يفرط في التفاؤل وإن كان مطلوبا تحت المقولة
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS