الأحد 17 نوفمبر 2013 03:48 مساءً
الأحد 17 نوفمبر 2013 02:04 مساءً
السبت 16 نوفمبر 2013 08:56 مساءً
السبت 16 نوفمبر 2013 03:57 مساءً
الجمعة 15 نوفمبر 2013 11:28 مساءً
الجمعة 15 نوفمبر 2013 05:31 مساءً
الجمعة 15 نوفمبر 2013 05:15 مساءً
الخميس 14 نوفمبر 2013 05:11 مساءً
الأربعاء 13 نوفمبر 2013 04:27 مساءً
الأربعاء 13 نوفمبر 2013 03:38 مساءً
يوم الخميس الماضي صدر بيان سيء عن مؤتمر الحوار الوطني حول الحرب الدائرة في دماج والجبهات الأخرى في حاشد وحرض وكتاف، وجاء البيان باهتاً ومجاملاً للحوثيين، فلم يكتفي البيان بمساواة
لا تمر لحظه او فترة زمنيه الا ويتساءل اليمنيون عن مستقبل وطنهم في ظل ما تشهده اليمن من انشقاقات وقلاقل سياسيه وتأجيج للوضع بتغذية الصراعات المناطقية والمذهبية والقبليه.
المشهد السياسي اليمني
مازالت الطعنات تنهال بشراسة على جسد هذا الوطن وتُغرز بشدة دون هوادة ودونما حد فاصل سوى فواصل القبح التي استمرأت فينا البقاء والإقامة. منابر السلاطين واحدة من هذه الطعنات الغادرة التي حرمت
عادة ما نبحث عن الاستقرار ،وتكافل الجهود من اجل ذالك الاستقرار والمستقبل ولكي نعيش حياة كريمة ويعود ذلك على مستقبل الجميع بما فيهم الأجيال القادة . نقف عند نقطة نظام ،تتمثل في وضع الثورة
على عكس ما كان يؤمل اليمنيون من مؤتمر الحوار، فقد تحول هذا المؤتمر إلى وسيلة لتفكيك الدولة اليمنية بحجة صياغة عقد اجتماعي جديد، وتفكيك بنية السلطة المتخلفة، وإنهاء احتكار "المركز المقدس"
بمنأى عن صخب الصراع السياسي،يتلاعب لوبي الفساد بمحافظة تعز بالمال العام عبر صفقات فساد يصاحبها تجاوزات مختلفة للقانون، اكبرها يستحوذ عليها المحافظ شوقي هائل.
هناك تجاوزات كثيرة تدين
قمة الالم ان تبتسم في وجه زمن لا يمنحك ادنى درجات الرضى.. قلة هم الذين يمنحوك رباطة جأش.. وثمة من يرقب تعثرك حتى اذا ما كانت كبوة تستطيب له امنياته كي يتلذذ بالمك..وعلى مرفأ في جزء من المعمورة يقف
المشهد السياسي اليمني يثير الغثيان ويشعرني بالتقزز مجموعة من السرق واشهد لله انهم سرق مؤتمر ومشترك و كل من شارك في الحكم من قبل ومن بعد الا قليل وما كنت اود قول الا قليل لان كل واحد من المجرمين
قد يكون طفل دماج (صاحب الصورة) المقنوص اليوم برشاش الحوثي هو أحد اطفال دماج الذين شاهدتهم أثناء نزولي إلى دماج قبل عامين حين وصلت لجنتنا إلى تلك القرية الهادئة المسالمة لم نشاهد بشرا فيها لكن
أين ذهبت يا صديقي الجميل عبد الحكيم ؟ كيف لك الرحيل هكذا ودون وداع اصحابك المتيمين الولعين بخفتك وابتسامتك وبراءتك ؟ نعم انتظرتك كالعادة حين كنت اول الواصلين وأول المغادرين ، لم أسمع صوتك أو
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS