الخميس 12 ديسمبر 2013 12:06 صباحاً
الأربعاء 11 ديسمبر 2013 10:52 مساءً
الأربعاء 11 ديسمبر 2013 09:49 مساءً
الأربعاء 11 ديسمبر 2013 03:49 مساءً
الثلاثاء 10 ديسمبر 2013 11:04 مساءً
الثلاثاء 10 ديسمبر 2013 09:19 مساءً
الاثنين 09 ديسمبر 2013 09:07 مساءً
الاثنين 09 ديسمبر 2013 05:05 مساءً
الأحد 08 ديسمبر 2013 09:53 مساءً
الأحد 08 ديسمبر 2013 07:09 مساءً
لم اشعر بحجم الفاجعه التي حدثت في وطني المنكوب يوم الخميس الدامي في وزارة الدفاع الا حين ابصرت تلك المشاهد الوحشيه البشعه التي التقطتها كاميرات مستشفى العرضي حينها خرس لساني وتجمدت الدماء في
يخوض إعلام الرئيس السابق وفلوله معركة «حياة أو موت» لإثبات أن الحادث الإجرامي والاعتداء الغادر الذي أقدم عليه مجموعة من الارهابيين والمعتوهين في العاصمة صنعاء للسيطرة على وزارة الدفاع
"جان شارل بريسار" و"غيوم داسكيه" لمن لا يعرفهما مؤلفا كتاب "ابن لادن الحقيقة المحظورة" يذكر الأول أنه قابل نهاية يوليو 2001م جون أونيل ـ المنسق السابق لعمليات مكافحة الارهاب في الولايات المتحدة ـ
لم يعد أمام الحواريين الجنوبيين من مجال لإفشال خيار الاقاليم الخمسة أو الستة التي يصر عليها حواريو الشمال سوى فشل نخب الشمال في تقسيم شطرهم الى ثلاثة أو اربعة أقاليم باعتبار ان مخاطر تقسيم
1. المدينة الوحيدة في العالم التي تشعر حين تدخلها أنك تعرفها منذ زمن بعيد حتى لو كانت أول مرة تزورها.
2. كانت شاهدة على بداية التاريخ، وستكون شاهدة على نهايته (علامات القيامة الصغرى).
3. شواطئها
هذه الأيام هي ما يمكن إطلاق عليها توصيف عنق الزجاجة فأعداء التسوية السياسية والمتضررون من نجاح الفترة الانتقالية جربوا كل وسائلهم القذرة خلال الفترة الماضية ابتداء من ضرب أبراج الكهرباء
هي قائمه الفساد في كل بلاد عربية.. هي قائمة الظلمة والقتلة والمجرمين هولاء تجدونهم بكل بلاد عربية.. هم من تنحصر أموال إي بلاد في أيديهم.. أموالهم جمعوها من قوت الشعوب ثم بأموالهم افسدوا هذه
قبل عيد الاضحى كانت مواقع موالية للرئيس الاسبق صالح قد نشرت بيانا قالت أنه لتنظيم القاعدة في اليمن حذر فيه من الاقتراب من المنشآت الحيوية كالبنك المركزي والمؤسسات الاخرى الامنية والاقتصادية
ليس جديدا ولا غريبا من وسائل الاعلام المملوكة للرئيس السابق التي تعودنا عليها وراء كل عملية ارهابية ان توجه الاتهام للقيادات السياسية والعسكرية والشبابية التي وقفت في وجه علي صالح وكان
عملية اقتحام مجمع العرضي عملية انقلابية بإمتياز استخدم فيها الارهاب كوسيلة لتسويق الانقلاب وتحاول بعض الأطراف تجييرها كعملية ارهابية فقط حتى تحيلنا الى جهة مجهولة لا يمكن مسائلتها ولتسجيل
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS