الثلاثاء 24 ديسمبر 2013 02:14 مساءً
الثلاثاء 24 ديسمبر 2013 12:43 صباحاً
الاثنين 23 ديسمبر 2013 08:35 مساءً
الأحد 22 ديسمبر 2013 10:39 مساءً
الأحد 22 ديسمبر 2013 01:05 صباحاً
الأحد 22 ديسمبر 2013 12:07 صباحاً
السبت 21 ديسمبر 2013 09:53 مساءً
السبت 21 ديسمبر 2013 08:14 مساءً
السبت 21 ديسمبر 2013 05:49 مساءً
الجمعة 20 ديسمبر 2013 10:48 مساءً
(عندما تفسد القيم وتنعكس المواقف وتزور الحقائق فيكون قامة وطنية ووحدوية كبيرة مثل الدكتور ياسين سعيد نعمان هو الانفصالي الأول والأخير, والطاغية الأجير وقاطع الطريق - واحد مثل عفاش- هو الرجل
وسط مزايدات وهرطقات وابتزار وآلام وآمال وحقوق ومظالم ومستقبل يبرز الصوت الحضرمي المسئول والمتزن وبعد هبة لم تخطئ المسار حيث كان مشائخ وسياسيي حضرموت عند مستوى الحدث وبنفسيات تستدعي الماضي
اليمنيون لديهم تجربة مريرة مع عملية الانتقال ،فخلال اربعة اعوام تالية لقيام دولة الوحدة يوم 22مايو 90م عرف اليمنيون ولأول مرة معنى الانتقال العبثي المنهك ، فمن توافق شركاء التوحد الذي لم يدم
رحم الله آبائنا وأجدادنا الحضارمة هم الناس الطيبين لديهم استقامة حقيقية وهبة انسانية في الدين والخلق ، لقد صنعوا لنا تاريخاً في كل شي يخدم الانسانية ،لا يرضون بالهوان لديهم عزة نفس يبنون
أنا عدن، من عرفني فقد عرفني، ومن لم يعرفني فأنا أعرفه بنفسي، أنا درة الجنوب وقبلة القلوب، جنة الله في أرضه التي جعلتم منها جحيماً. صنعت بإرادتي من فوهة البركان جنة ومدينة لا تقهر وبرزخاً سميته
بعد لبنان والبحرين وسوريا، من الثابت ان إيران والسعودية تخوضان فعليا، مواجهة كبيرة في اليمن. وتلعبان بأدوات محلية في "الأرض المحرمة". الدولتان الدينيتان الوحيدتان في العالم الاسلامي لا
لعل البعض يريد ان يقرأ تعليقاً عن ما يدور حولنا اليوم , وعن اوضاعنا الداخلية , وعن ما تسمى بالهبة الشعبية التي حدد لها موعد اليوم الجمعة 20 ديسمبر . أقول لكم : ان هذه الدعوة التي اطلقها أخوتنا من
إن الدعوات التي تحاول إحداث الفوضى وجر عدن المسالمة إلى مربع العنف والإنزلاق بها إلى الفتنة والإقتتال الداخلي وإستغلال الأوضاع السيئة أصلا" والخروج بمكاسب لصالح دعاة الفتن والمحرضين على
الف تحية لرجال قبائل حضرموت الذين انجحوا هبتهم السلمية الحضارية في يومها الأول سيروا على بركة الله حتى تستعيدوا لحضرموت حقوقها غير منقوصة ومكانتها اللائقة .
اذا استمر ابناء القبائل في
الصيغ المبالغ فيها لمثالية الشراكة السياسية في السلطة والثروة قد تكون هي نفسها عامل تقويض لما تبقى من دولة..ودخول هذأ المتنوع المتعدد المخالف للصيغ المدنية للدولة..يطرح مشروع الدولة القادمة
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS