الأحد 05 يناير 2014 04:04 مساءً
الأحد 05 يناير 2014 03:47 مساءً
الأحد 05 يناير 2014 02:09 صباحاً
الأحد 05 يناير 2014 01:28 صباحاً
الأحد 05 يناير 2014 12:04 صباحاً
السبت 04 يناير 2014 01:23 صباحاً
السبت 04 يناير 2014 12:58 صباحاً
الجمعة 03 يناير 2014 02:22 صباحاً
الجمعة 03 يناير 2014 01:42 صباحاً
الخميس 02 يناير 2014 11:03 مساءً
مثّل الهروب المتكرر لجماعات إرهابية من داخل سجون الأمن السياسي دليلاً مادياً على وجود اختلالات أمنية فاضحة يعاني منها الجهاز الأمني اليمني، إن لم تكن عملية التهريب تجارة يمارسها كبار ضباط
دائما ما يبرز في ذهني هذا السؤال الغريب والحائر (لماذا ينزل بنا الرفاق القدامى كل هذه الاضرار؟ والظلم ليس من طبع الرفاق !؟) وعلى الرغم من توفر التحليل العلمي المكثف والمناسب لهذه الظاهرة محل
الظاهرة الامنية في عام 2013 واحداثه تتمثل في انتشار ظاهرة الطائفية وذوبان الحدود الفاصلة بين بعض الدول، وخاصة المثلث السوري العراقي واللبناني، وتحول معظم دول ما يسمى بالربيع العربي الى دول
" أشرف للمؤتمر الشعبي العام أن يواري سوءته بتبني الانفصال على ان ينافح عن وحدة لم يستطع حفظ كينونتها وهو بكامل قوته وسطوته " لست قائل هذا الكلام ؛ فقائله قيادي مؤتمري طالما رأى في انضمامه
لاشك ولاريب أن الحملة الشرسة الشعواء على الإصلاح إنما هي بسبب انتشار هذا الحزب الواسع في عموم اليمن طولاً وعرضاً ولما لاعضاءه وناشطيه من دور ملموس محسوس بين اوساط الناس ..فهم اقرب مايكونون
أضافت الوثيقة التي اقترحها جمال بن عمر والتعديلات التي أجريت عليها، تعقيدا جديدا للمشهد السياسي اليمني. فهذه الوثيقة ستثير من المشاكل أكثر بكثير مما سُتقدم من حلول، فإلى جانب أنها تفتقد
في لحظات اليقظة الصادقة تصحو أوجاع الروح وتنبعث كل عذابات الضمير ونرى الأكاذيب على حقيقتها سافرة نبصر كل تواطؤاتنا التي استحالت واقعا بالغ الحقارة.
يبدو كل ماجملناه غصبا وسكتنا عنه ملقا
تتجلى حكمة الرئيس السوداني عمر البشير كل يوم أكثر وضوحا ,, وذلك عندما فشلت محاولاته وجهوده في إقناع جنوب السودان بالوحدة بالطرق الدبلوماسية والسلمية .. الرجل وساسته وأبناء شعبة في شمال السودان
وتستمر وسائل إعلام (بقايا الإمام وبقايا النظام) وصفحات ناشطيهم وناشطاتهم في كيل الشتائم وبث الإفترءات ضد الأستاذ علي أحمد العمراني وزير الإعلام بأسلوب بلطجي أحمق لا يرتقي إلى مستوى النقد
لم أعد أدري عمّا أكتب في وطن ننام على تفجير ونصحو على آخر, حاولت إن أكتب عن قضايا أخرى غير التي تناولتها الأسابيع الأخيرة, لكن مايجري أمسك بيدي ومنعني عن الكتابة في قضايا أخرى منفصلة عن مؤتمر